[ad_1]
في الوقت نفسه، لا الأسرة ولا المدرسة تعلم الأطفال أهم الأشياء – العلاقات الإنسانية، والحب، والاتصالات الفعالة سواء مع الجيران أو في المجتمع. ربما لا يقتصر الأمر على أن الشتائم تؤدي إلى مزاحمة التواصل المتحضر. وفقا لوكالة Interium الرقمية، ارتفع عدد الكلمات البذيئة على الشبكات الاجتماعية بنسبة 17٪ في عام 2023 فقط. ووفقا لمؤلفي الدراسة، يساهم التوتر والصعوبات في نمو اللغة البذيئة. على هذه الخلفية، فإن انتقال الأطفال إلى “لغات” القطط والكلاب لم يعد يبدو أسوأ الشر، بل هو بالأحرى هروب من الواقع، حيث تشتم الأم أبيها لمدة 30 عاما مثل محمل مخمور من متجر سوفياتي.
[ad_2]
المصدر