[ad_1]
ويؤكد العلماء أن العلاقة بين هذه العوامل قد وجدت، ولكن لم يتم إثباتها بعد. تصوير: فاديم أخميتوف © URA.RU
يرتبط وجود أشقاء أكبر سناً بخطر أكبر للإصابة بسرطان القولون المبكر، وفقاً لدراسة أجراها علماء من مدينة نيويورك على 500 ألف شخص.
وتقول إحدى النظريات إن الأشقاء الأصغر سناً هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض الطفولة عندما يكون هناك العديد من الأشقاء حولهم… وقد استبعد تحليل بيانات 500 ألف بالغ المتغيرات الأخرى المعروفة بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، مثل التاريخ العائلي للمرض، ووزن الجسم، واستخدام التبغ.
لكن الدراسة أشارت إلى أن هذا النمط لم يثبت بعد، لكنه يبدو “مفاجئا” للعلماء. كما أكد الباحثون أنه بسبب زيادة عدد الإصابات بين الأطفال، زادت احتمالات وصف المضادات الحيوية، التي كانت مرتبطة في السابق بخطر الإصابة بسرطان القولون.
هناك نظرية أخرى مفادها أن الآباء الذين لديهم أطفال متعددون هم أكثر عرضة لنقل الطفرات الجينية. كما أن الدراسة نفسها لم تنظر في العديد من عوامل الخطر الأخرى، بما في ذلك سوء التغذية، واستهلاك الكحول، وغيرها.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
يرتبط وجود أشقاء أكبر سنًا بارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون المبكر. تأتي هذه المعلومات من دراسة أجريت على 500 ألف شخص من قبل علماء من نيويورك. “تتمثل إحدى النظريات في أن الأشقاء الأصغر سنًا يكونون أكثر عرضة لأمراض الطفولة عندما يكون هناك العديد من الأشقاء حولهم … استبعد تحليل البيانات الخاصة بـ 500 ألف بالغ متغيرات أخرى معروفة بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، مثل التاريخ العائلي للمرض ووزن الجسم وتعاطي التبغ”، حسبما ذكرت صحيفة الديلي ميل. ومع ذلك، يحدد المنشور أن مثل هذا النمط لم يتم إثباته بعد، لكنه يبدو “مفاجئًا” للعلماء. بالإضافة إلى ذلك، أكد الباحثون أنه بسبب زيادة حالات العدوى في مرحلة الطفولة، زادت أيضًا احتمالية وصف المضادات الحيوية، والتي ارتبطت سابقًا بخطر الإصابة بسرطان القولون. نظرية أخرى هي أن الآباء الذين لديهم العديد من الأطفال هم أكثر عرضة لنقل الطفرات الجينية. أيضًا، لم تأخذ الدراسة نفسها في الاعتبار بعض عوامل الخطر الأخرى، بما في ذلك سوء التغذية واستهلاك الكحول وغيرها.
[ad_2]
المصدر