[ad_1]
يبدو أن عام 2024 في طريقه لأن يكون العام الأكثر سخونة على الإطلاق، وفقا للبيانات الجديدة.
تكشف الأرقام الصادرة عن خدمة كوبرنيكوس لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن متوسط درجة الحرارة العالمية في نوفمبر كان 1.62 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة.
مع المزيد من موجات الحر وحرائق الغابات والظروف الجوية القاسية، أصبحت أكثر تواترا وشدة بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
ويأتي هذا في وقت يكافح فيه العالم للتعامل مع آثار تغير المناخ، مما يؤدي إلى تأجيج الكوارث الطبيعية وتهديد النظم البيئية.
وبما أن ظاهرة الاحتباس الحراري تتجاوز الآن 1.5 درجة مئوية، هناك دعوات لاتخاذ إجراءات فورية للحد من الانبعاثات.
مع اقتراب عام 2024 ونهايته، يواجه العالم لحظة حرجة: فهل ستتخذ الحكومات إجراءات حاسمة للتخفيف من تغير المناخ، أم أن درجات الحرارة القياسية هذه ستكون مجرد بداية لمستقبل أكثر سخونة وخطورة؟
[ad_2]
المصدر