يذهب مايك تايسون في رحلة روحية في مقطع شاركه جو روجان قبل قتال جيك بول

يذهب مايك تايسون في رحلة روحية في مقطع شاركه جو روجان قبل قتال جيك بول

[ad_1]

سلط جو روغان، معلق UFC الشهير بمناقشاته على البودكاست حول الحياة والروحانية، الضوء على التفاعل العميق بين أسطورة الملاكمة مايك تايسون والزعيم الروحي سادغورو. تمت مشاركة الحوار، الذي يتمحور حول مواجهة الخوف وفهمه، على حساب روغان على إنستغرام، مما جذب انتباهًا كبيرًا من جمهوره العريض.

كشف مايك تايسون، الذي غالبًا ما يُنظر إليه على أنه قوة غير قابلة للتدمير داخل الحلبة، عن جانبه الإنساني في محادثة صريحة مع سادجورو، رئيس مؤسسة إيشا. واعترف تايسون بأنه يعاني من المخاوف، وهو شعور يتردد صداه لدى الكثيرين، على الرغم من شخصيته المخيفة. أوضح سادجورو، بأسلوبه الثاقب، لتايسون أن معظم المخاوف تنبع من أفكار غير منظمة، مما يوفر منظورًا يمكن أن يكون تحويليًا ليس فقط في الحياة اليومية ولكن على وجه التحديد في ساحة الملاكمة الاحترافية عالية المخاطر.

يأتي هذا التبادل في وقت محوري حيث يستعد تايسون لمواجهته التي طال انتظارها ضد جيك بولين في يوليو 2024. على الرغم من فارق السن 30 عامًا مع خصمه، تظهر لقطات تدريب تايسون الأخيرة أنه لا يتراجع بسهولة. يمكن أن يكون تفاعله مع تعاليم Sadhguru هو الدرع العقلي الذي يحتاجه للتغلب على التحديات النفسية التي يفرضها خصم أصغر سنًا ورشيقًا.

تحول تايسون: استراتيجية روحية لعودته إلى الحلبة

يعود مايك تايسون إلى التدريب مع جيك بول وهو يلقي لكمات غاضبة

يعج مجتمع الرياضات القتالية بالإثارة والتكهنات حول هذه المعركة. أسلوب تايسون في هذه المباراة، متأثرًا باستكشافه الروحي، يشير إلى استراتيجية تجمع بين الضربات الدقيقة والدفاع القوي، لا تهدف إلى تحقيق النصر الجسدي فحسب، بل إلى الغزو الذهني أيضًا.

وبينما يستوعب تايسون نصيحة سادجورو، يبقى السؤال ما إذا كان هذا التركيز الجديد يمكن ترجمته إلى عودة منتصرة إلى الحلبة بعد 21 عامًا. يراقب عالم الرياضات القتالية بفارغ الصبر الرجل الذي أطلق عليه ذات مرة لقب “أسوأ رجل على هذا الكوكب” وهو يدخل إلى الحلبة، وربما يكون خصمه الأكثر شراسة حتى الآن – مخاوفه – قد تم التغلب عليها بالفعل خارجها.

[ad_2]

المصدر