[ad_1]
كان الثنائي الإسباني مخطئًا في تسجيل الأهداف، حيث قاوم أرسنال تأخره بنتيجة 2-0 ليحافظ على بدايته الخالية من الهزائم في الدوري الإنجليزي الممتاز.
إنه جدل مستمر: اللعب من الخلف – صحيح أم خطأ؟ بالطبع، إنها حجة بعيدة كل البعد عن كونها سوداء وبيضاء، مع وجود فارق بسيط مطلوب من كلا الجانبين، ولكن عندما استضاف تشيلسي أرسنال يوم السبت، فإن أولئك الذين يشككون في الحاجة إلى تحمل مثل هذه المخاطر في الثلث الدفاعي هم الذين سيتركون الفريق. لعبة شعور متعجرف.
كان كل من روبرت سانشيز وديفيد رايا مذنبين بإلقاء الكرة في مناطق خطيرة، وعلى الرغم من أن حارس مرمى تشيلسي هو الوحيد الذي أجبر على الدفع عند التنازل عن هدف، فإن إهمال رايا في الكرة عند قدميه لم يمر دون أن يلاحظه أحد في خطأ آخر. عرض متناثر من Gunners No.1 الجديد.
كان رايا هو الذي خرج من موقعه عند مركزه القريب عندما أرسل ميخايلو مودريك عرضية يسارية مفعمة بالأمل نحو المرمى بعد ثلاث دقائق فقط من الشوط الثاني، مع عدم تمكن لاعب برينتفورد المعار من الوصول إلى الكرة عندما دخلت الشباك ليسجلها. 2-0 لأصحاب الأرض بعد ركلة جزاء كول بالمر في الشوط الأول.
لكن سانشيز يستحق الشكر لأنه خفف بعض الضغط عنه، حيث أعاد ديكلان رايس إبعاد الكرة السيئة إلى الشباك في الدقيقة 77، مما أدى إلى عودة أرسنال التي حافظت على بدايته الخالية من الهزائم في موسم الدوري الإنجليزي الممتاز.
توجت العودة بهدف التعادل الذي سجله البديل لياندرو تروسارد، حيث تحول ميكيل أرتيتا إلى مقاعد البدلاء ليقلب عرضًا سيئًا، بينما يتساءل ماوريسيو بوتشيتينو كيف لم يحول فريقه أفضل أداء له هذا الموسم إلى ثلاث نقاط.
جول يفصل الفائزين والخاسرين من ستامفورد بريدج…
[ad_2]
المصدر