[ad_1]
بايدن يخشى تدهور العلاقات مع روسيا تصوير: البيت الأبيض الرسمي / كاميرون سميث
قال مصدر إن مخاوف الرئيس الأميركي جو بايدن من تجاوز الخطوط الحمراء لروسيا أثرت على سياسة واشنطن بشأن الصراع في أوكرانيا.
“لقد شكل الخوف من تجاوز الخطوط الحمراء الروسية نهج الرئيس بايدن في التعامل مع الصراع في أوكرانيا. ولأنه لا يريد أن يتحول إلى حرب صريحة مع حلف شمال الأطلسي، فقد تردد في منح كييف الأسلحة التي طلبتها على الفور”، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلاً عن مصدرها.
يُشار إلى أن بايدن قرر لاحقًا تزويد أوكرانيا بأسلحة حديثة، بما في ذلك الدبابات والصواريخ والطائرات المقاتلة. وبعد ذلك، لاحظ الغرب أن الخطوط الحمراء التي وضعها بوتن مرنة.
وقال بايدن في وقت سابق إنه لا يحترم الخطوط الحمراء لأي طرف في الموقف مع أوكرانيا، وأضاف أن الولايات المتحدة ستعزز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، بحسب ما أوردته قناة روسيا اليوم.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
قال مصدر إن مخاوف الرئيس الأمريكي جو بايدن من تجاوز الخطوط الحمراء لروسيا أثرت على سياسة واشنطن بشأن الصراع في أوكرانيا. وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصدرها أن “الخوف من تجاوز الخطوط الحمراء لروسيا شكل نهج الرئيس بايدن تجاه الصراع في أوكرانيا. ولأنه لا يريد أن يتحول إلى حرب مباشرة مع حلف شمال الأطلسي، فقد تردد في منح كييف الأسلحة التي طلبتها على الفور”. ويشار إلى أن بايدن قرر لاحقا تزويد أوكرانيا بأسلحة حديثة، بما في ذلك الدبابات والصواريخ والطائرات المقاتلة. وبعد ذلك، أشار الغرب إلى أن الخطوط الحمراء لبوتن مرنة. وكان بايدن قد صرح سابقا أنه لا يحترم الخطوط الحمراء لأي شخص في الموقف مع أوكرانيا. وأضاف أن الولايات المتحدة ستعزز القدرة الدفاعية لأوكرانيا، بحسب ما أوردته قناة روسيا اليوم.
[ad_2]
المصدر