استبعاد دراج مصري من دورة باريس بعد حادث تصادم

وداعا باريس ومرحبا بالصحراء: السعودية تريد استضافة الألعاب الأولمبية الصيفية

[ad_1]

أشارت المملكة العربية السعودية إلى أنها قد تتقدم بطلب استضافة دورة الألعاب الأولمبية، والتي من المرجح أن تقام بعد وقت قصير من استضافتها لكأس العالم.

قال الأمير فيصل بندر سلطان آل سعود، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، للصحفيين على هامش بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض، إن المملكة قد تكون مستعدة لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الحقيقية في السنوات المقبلة.

ولم تعمل الرياض على تعزيز مكانتها الدولية من خلال استضافة بطولات الألعاب الإلكترونية فحسب، بل استضافت أيضًا أحداثًا رياضية كبرى أخرى مثل سباق الجائزة الكبرى السعودي، ودورة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029، والأكثر إثارة هو كأس العالم 2034.

وقال الأمير فيصل بن بندر سلطان آل سعود، بحسب بلومبرج: “نحن كدولة نستعد للقيام بالمزيد والمزيد، وأعتقد أن الألعاب الأولمبية خطوة منطقية، ولكن عندما نكون مستعدين”.

ورغم أنه لم يذكر نوع دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي قد تتقدم الرياض بطلب لاستضافةها، فقد بدأت عملية استضافة دورة الألعاب الأولمبية 2034.

ومن بين الدول التي أكدت تقدمها بطلب استضافة الألعاب تركيا وإندونيسيا والهند وتشيلي، في حين من المتوقع أن تتقدم مصر بطلب استضافة الألعاب أيضاً.

قطر هي دولة عربية أخرى مرتبطة بهذه الألعاب، على الرغم من أن الدوحة لم تؤكد بعد تقديم عرض رسمي لاستضافة هذه الألعاب.

واتهمت المملكة العربية السعودية باستخدام الأحداث البارزة، مثل الألعاب الأولمبية الصيفية، لغسل سجلها في مجال حقوق الإنسان من خلال الرياضة، لكن المملكة حريصة على تعزيز صورتها العالمية لجذب السياح والاستثمار، وتحويل اقتصادها بعيدا عن النفط والغاز نحو قطاع الخدمات، وتشجيع سكانها على ممارسة النشاط البدني أو توفير الترفيه للشباب.

لقد أصبحت الألعاب الإلكترونية هدفًا رئيسيًا للسلطات السعودية، مما جعل المملكة واحدة من المراكز العالمية للألعاب عبر الإنترنت.

إن مجموع جوائز بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية الأولى التي تستضيفها الرياض هذا الأسبوع، والبالغ 60 مليون دولار، هو شهادة على قوة وحجم هذه الصناعة، حيث تحظى الألعاب بشعبية كبيرة بين الشباب السعودي.

كشف الأمير محمد بن سلمان عن مجموعة من الخطط الجديدة الطموحة للمملكة، تتمحور حول رؤية 2030، والتي تهدف في الغالب إلى تنويع الاقتصاد بعيدًا عن الوقود الأحفوري مع الترفيه كجزء رئيسي من هذا المشروع.

من شبه المؤكد أن المملكة العربية السعودية ستكون مقراً لكأس العالم 2032، بعد الاستضافة الناجحة لبطولة كرة القدم 2022 من قبل جارتها قطر.

[ad_2]

المصدر