المحكمة العليا للأمم المتحدة تأمر إسرائيل بوقف الهجوم العسكري في رفح بغزة

وتزعم حماس أسر جنود إسرائيليين في القتال شمال قطاع غزة

[ad_1]

للحصول على تنبيهات مجانية للأخبار العاجلة يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك، قم بالاشتراك في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالأخبار العاجلة اشترك في رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالأخبار العاجلة المجانية

وتقول حماس إنها أسرت جنودا إسرائيليين خلال القتال في شمال غزة، لكن تل أبيب تنفي هذا الادعاء.

وقال متحدث باسم حماس إن مقاتليها “استدرجوا” مجموعة من الجنود الإسرائيليين إلى نفق في جباليا يوم السبت ونصبوا لهم كمينا.

وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس في رسالة مسجلة بثتها قناة الجزيرة في وقت مبكر من يوم الأحد إن المقاتلين انسحبوا بعد أن خلفوا جميع أفراد القوة قتلى وجرحى وأسيرين.

ولم يقدم المتحدث أي دليل أو يحدد عدد الجنود المختطفين.

ويظهر مقطع فيديو نشرته حماس شخصا ملطخا بالدماء يتم جره على الأرض في نفق، وصور لملابس عسكرية وبندقية.

ولم يتسن على الفور التحقق من صحة الفيديو أو هوية الشخص.

ونفى الجيش الإسرائيلي مزاعم حماس.

وقال الجيش في بيان: “يوضح الجيش الإسرائيلي أنه لم تكن هناك حادثة تم فيها اختطاف جندي”.

وزعم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق أنه قام بتفكيك شبكة قيادة حماس بالكامل في شمال غزة.

أعلنت حماس عن أسر جنود إسرائيليين بعد ساعات فقط من ورود تقارير عن إمكانية استئناف محادثات وقف إطلاق النار.

وذكرت رويترز نقلا عن مصدر لم تكشف عنه أنه تم اتخاذ قرار باستئناف المفاوضات في وقت ما الأسبوع المقبل بعد أن التقى رئيس وكالة التجسس الإسرائيلية الموساد مع رئيس وكالة المخابرات المركزية ورئيس وزراء قطر.

وقال المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته أو جنسيته، إن “المفاوضات ستبدأ بناء على مقترحات جديدة يقودها الوسطاء، مصر وقطر، وبمشاركة أمريكية نشطة”.

لكن مسؤولا في حماس نفى تقارير إعلامية إسرائيلية بأن المحادثات ستستأنف في القاهرة يوم الثلاثاء، وقال لرويترز: “ليس هناك موعد”.

ويكافح الوسطاء للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، حيث تسعى إسرائيل إلى إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس وتطالب الحركة الفلسطينية بإنهاء الحرب وإطلاق سراح الفلسطينيين المحتجزين في السجون الإسرائيلية.

ومن المتوقع أن تدخل نحو 200 شاحنة مساعدات إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم اليوم.

تتعفن المساعدات الغذائية لغزة بسبب حرارة الصيف، حيث يبقي الجيش الإسرائيلي معبر رفح الحدودي مع مصر مغلقا للأسبوع الثالث على التوالي، مما يزيد من حدة أزمة الجوع في الأراضي الفلسطينية.

وأدت الحرب التي تشنها إسرائيل على غزة إلى مقتل ما يقرب من 36 ألف فلسطيني حتى الآن، وحولت جزءا كبيرا من البنية التحتية للقطاع إلى أنقاض وتركت أكثر من 80 في المائة من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة بدون طعام ومأوى كافيين.

تقارير إضافية من قبل الوكالات

[ad_2]

المصدر