[ad_1]
بيسكوف: العقوبات ساعدت روسيا على استبدال المنتجات المستوردة بالكامل
قال بيسكوف إن نظام العقوبات كان له تأثير مفيد على الإنتاج الروسي. الصورة: فلاديمير أندرييف © URA.RU
اخبار من القصة
العقوبات المفروضة على روسيا بشكل عام وجبال الأورال بشكل خاص
كان للعقوبات المفروضة على روسيا تأثير إيجابي. فقد سمح فرض حظر على المواد الغذائية للبلاد باستبدال الواردات الغذائية بالكامل بإنتاجها الخاص. وقد أدلى بهذا التصريح السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف.
وقال بيسكوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين: “عندما فرضنا حظرا على المواد الغذائية، كان الأمر محفوفا بالمخاطر، ولكن بعد 10 سنوات استبدلنا المجموعة بأكملها بمنتجاتنا الخاصة. مثل هذه القرارات لها في بعض الأحيان تأثير إيجابي”.
وأشار زاروبين إلى العقوبات التي فرضتها دول غير صديقة على الماس والتيتانيوم الروسيين، متسائلا عن سبل الحصول عليهما. وأوضح بيسكوف أن الأسواق العالمية معقدة ولا تتعجل رفض المنتجات الروسية، حتى في ظل العقوبات. هناك طرق لوجستية بديلة، لكنها تزيد التكاليف والأسعار، مما يؤثر سلبا على الاقتصاد العالمي.
وأشار إلى ضرورة اتخاذ قرارات حذرة، لأن خسارة المواقع السوقية قد تستغرق عقوداً من الزمن للتعافي. كما أكد بيسكوف على أهمية الحفاظ على مواقع روسيا في الأسواق الدولية لتجنب استبدالها بدول أخرى.
كما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن العقوبات الغربية ساهمت في تطوير الصناعة الروسية. وفي اجتماع مع العمال في تشيليابينسك في فبراير/شباط، أشار إلى أن القيود أدت إلى زيادة الطلبات وظهور كفاءات جديدة تُستخدم بنشاط في مجالات مختلفة.
احفظ رقم URA.RU – كن أول من يبلغنا بالخبر!
اشترك في URA.RU على Telegram – طريقة ملائمة للبقاء على اطلاع دائم بالأخبار المهمة! اشترك وكن في قلب الأحداث. اشترك.
كل الأخبار الرئيسية من روسيا والعالم – في رسالة واحدة: اشترك في النشرة الإخبارية لدينا!
لقد تم إرسال رسالة بريد إلكتروني تحتوي على رابط إلى بريدك الإلكتروني. انقر عليها لإكمال عملية الاشتراك.
يغلق
قال السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف إن العقوبات المفروضة على روسيا كان لها تأثير إيجابي، حيث سمح فرض حظر على المواد الغذائية للبلاد باستبدال المواد الغذائية المستوردة بالكامل بإنتاجها الخاص. وقال بيسكوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين: “عندما فرضنا حظراً على المواد الغذائية، كان الأمر محفوفاً بالمخاطر، ولكن بعد 10 سنوات استبدلنا المجموعة بأكملها بمنتجاتنا الخاصة. مثل هذه القرارات لها تأثير إيجابي في بعض الأحيان”. وأشار زاروبين إلى العقوبات التي فرضتها الدول غير الصديقة على الماس والتيتانيوم الروسيين، متسائلاً عن طرق الحصول عليها. وأوضح بيسكوف أن الأسواق الدولية معقدة ولا تتعجل رفض المنتجات الروسية، حتى في ظل العقوبات. هناك طرق لوجستية بديلة، لكنها تزيد التكاليف والأسعار، مما يؤثر سلباً على الاقتصاد العالمي. وأشار إلى أن القرارات الحذرة ضرورية، لأن فقدان مواقع السوق قد يستغرق عقوداً للتعافي. كما أكد بيسكوف على أهمية دعم مواقف روسيا في الأسواق الدولية لتجنب استبدالها بدول أخرى. كما صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتن أن العقوبات الغربية ساهمت في تطوير الصناعة الروسية. وفي اجتماع مع العمال في تشيليابينسك في فبراير/شباط، أشار إلى أن القيود أدت إلى زيادة الطلبات وظهور كفاءات جديدة يتم استخدامها بنشاط في مختلف المجالات.
[ad_2]
المصدر