[ad_1]
هدف رونالدو في اللحظات الأخيرة يحطم آمال اسكتلندا هدف الفوز المثير لرونالدو ضد اسكتلندا
أظهر كريستيانو رونالدو مرة أخرى براعته الأسطورية بانتزاع فوز في اللحظة الأخيرة لصالح البرتغال في مواجهتهما الأخيرة بدوري الأمم الأوروبية، ليواصل سلسلة الهزائم المحبطة التي منيت بها اسكتلندا. تم إعداد المسرح تحت سماء البرتغال حيث تمكن رونالدو، الذي دخل كبديل في الشوط الثاني، من قلب المباراة رأسًا على عقب بهدفه الحاسم رقم 901 في مسيرته.
المفاجأة المبكرة والقدرة الدفاعية لاسكتلندا
في البداية، فاجأت اسكتلندا الجميع عندما سجل سكوت ماكتوميناي هدف التقدم في الدقيقة السابعة فقط من عمر المباراة. ورغم تعرض دفاع اسكتلندا لحصار مستمر، إلا أنه أظهر قوة كبيرة في مواجهة 16 تسديدة متتالية من البرتغال في الشوط الأول. ومع ذلك، فقد تراجعت مرونتهم في النهاية بسبب خطأ حارس المرمى أنجوس جون، الذي أخطأ في تقدير تسديدة برونو فرنانديز، مما سمح للكرة بالتسلل إلى الشباك.
نظرة عامة تكتيكية: هجوم البرتغال ورد فعل اسكتلندا
ونجحت البرتغال، بقيادة الثنائي رافائيل لياو وبرونو فرنانديز، في تفكيك دفاعات اسكتلندا باستمرار. وكانت هجمات البرتغال لا هوادة فيها، حيث سدد رونالدو في إطار المرمى مرتين قبل أن يسجل هدفه الأخير. ومن جانبهم، أظهر المنتخب الاسكتلندي لحظات وجيزة من الوعد في اللعب الانتقالي، لكنه عانى من أجل الحفاظ على الكرة وخلق ضغط مستمر.
وتستمر الهزيمة في الاتجاه المقلق الذي تعيشه اسكتلندا في المباريات التنافسية، حيث تمثل أطول سلسلة من المباريات بلا فوز في تاريخها. ومع ذلك، فإن القصة لا تتعلق فقط بمحنة اسكتلندا؛ بل تتعلق أيضًا بتأثير رونالدو الخالد على الساحة الدولية. فمع 132 هدفًا دوليًا باسمه، يواصل رونالدو توسيع سجله كأفضل هداف على الإطلاق في كرة القدم الدولية للرجال.
[ad_2]
المصدر