Nicolas Jackson celebrates after giving Chelsea an early lead at West Ham

نيكولاس جاكسون يرد الجميل لإينزو ماريسكا، وجولين لوبيتيغي يتحمل اللوم على خسارة وست هام – الدوري الإنجليزي الممتاز

[ad_1]

جاكسون يبرر إيمان ماريسكا الصورة: نيكولاس جاكسون يحتفل بعد منح تشيلسي التقدم المبكر على وست هام

أدى هدف الفوز الذي سجله كريستوفر نكونكو من على مقاعد البدلاء في مرمى بورنموث، بعد أن أهدر نيكولاس جاكسون فرصا مبكرة، إلى مطالبة البعض بمشاركته كأساسي في مواجهة وست هام يوم السبت.

لكن إنزو ماريسكا دعم جاكسون كخياره الأول للمهاجم في مؤتمره الصحفي قبل المباراة ورد اللاعب البالغ من العمر 23 عاما على ثقة مديره بأدائه الذي حصل على لقب أفضل لاعب في المباراة وسجل هدفين ليساعد البلوز على تحقيق الفوز الثالث على التوالي خارج أرضه في الدوري الإنجليزي الممتاز.

وقد ساعد جاكسون بالطبع دفاع وست هام الرهيب الذي سمح له بالتقدم نحو المرمى في كل من هذه الهجمات. ولكن كان لزاماً عليه أن ينهي الهجمات بهدوء، وهو ما فعله بالفعل.

ورفعت ثنائية اللاعب رصيده إلى أربعة أهداف في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم و18 هدفا منذ بداية الموسم الماضي. وبعد أن صنع الهدف الثالث لكول بالمر في اللحظات الأخيرة، سجل أيضا سبع تمريرات حاسمة خلال تلك الفترة.

وتعتبر هذه أرقاما صحية للمهاجم البالغ من العمر 23 عاما والذي كان جديدا على المسابقة في الموسم الماضي، خاصة في ظل الانتقادات التي كان عليه أن يتحملها خلال فترات أكثر صعوبة.

ولم يكن من المستغرب أن يشيد البعض بماريسكا بعد المباراة، حيث أكد على أهمية معدل عمله بعد الاستحواذ على الكرة. وأضاف مدرب تشيلسي: “لقد كان أداءً متكاملاً”. ومن المرجح أن يستمر انتظار نكونكو للحصول على مكان في التشكيلة الأساسية.
نيك رايت

لوبيتيغي يتحمل اللوم على أداء وست هام المخيب للآمال

يرجى استخدام متصفح Chrome للحصول على مشغل فيديو أكثر سهولة في الوصول إليه

مايكل داوسون يصف دفاع وست هام بـ”الإجرامي”

عانى جويدو رودريجيز من العار بعد خروجه من الملعب بعد 38 دقيقة من خسارة وست هام أمام تشيلسي. كان أداؤه سيئًا للغاية ولم يكن الوحيد. لكن المشكلة الأكبر كانت التغيير التكتيكي الذي ترك الفريق المضيف محاصرًا في خط الوسط.

بعد الاعتماد على أربعة لاعبين في الخط الخلفي في أول أربع مباريات لوست هام في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، تحول جولين لوبيتيغي إلى اللعب بثلاثة لاعبين، حيث طلب من إدسون ألفاريز التمرير بين ماكس كيلمان وكونستانتينوس مافروبانوس في قلب خط دفاعهم.

لقد أضر ذلك بفريق وست هام على جبهتين. أولاً، لأن ألفاريز بدا غير مرتاح للغاية في هذا الدور، مما كشف عن افتقاره للسرعة. وثانياً، لأنه ضمن تفوق الفريق المضيف في خط الوسط، مع عدم قدرة رودريجيز ولوكاس باكيتا على التعامل مع الأمر.

ولم يقم لوبيتيغي بتحية رودريجيز عند خروجه، لكنه تحمل اللوم على التغيير المبكر بنفسه خلال مؤتمره الصحفي. وقال: “عندما يغير المدرب لاعبا قبل نهاية الشوط الأول، فهذا ليس خطأ اللاعب، بل خطأ المدرب”.

ولا شك أن اللاعبين يتحملون نصيبهم من المسؤولية بشكل جماعي. وخاصة في ظل افتقارهم إلى الحدة والقوة في المراحل المبكرة من المباراة، وهو ما استمر في الشوط الثاني. ولكن صيحات الاستهجان التي أطلقها مشجعو الفريق المضيف في ملعب لندن عندما استبدل لوبيتيغي كريسينسيو سامرفيل في الشوط الثاني أظهرت أن اللوم يقع على نفس اللاعب نفسه.
نيك رايت

[ad_2]

المصدر