أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

نيجيريا: المملكة العربية السعودية تتعاون مع نيجيريا في البرنامج الوطني للتدريب على غاز البترول المسال

[ad_1]

أطلق برنامج المملكة العربية السعودية للنفط والاستدامة (OSP)، من خلال مبادرة حلول الوقود النظيف للطهي (Forward7)، بالتعاون مع وزارة الموارد البترولية النيجيرية، البرنامج الوطني لتدريب القدرات البشرية على اعتماد غاز البترول المسال ( غاز البترول المسال) للطهي النظيف في ولاية إيدو.

وقال بيان صادر عن سفارة المملكة العربية السعودية في أبوجا إن هذه خطوة مهمة نحو توفير حلول طهي أنظف وخلق فرص عمل.

وقال البيان: “تهدف هذه المبادرة إلى سد فجوات التوافر وسهولة الوصول في اعتماد غاز البترول المسال لأغراض الطهي، مع خطة استراتيجية تتضمن إنشاء نقاط توزيع صغيرة لمنافذ البيع بالتجزئة في جميع أنحاء البلاد”.

وبحسب البيان، سيشهد البرنامج إنشاء العديد من نقاط التوزيع الصغيرة ومنافذ البيع بالتجزئة في جميع أنحاء نيجيريا، وسيتم تسهيله من خلال تعبئة وتوعية وتدريب المجتمعات المحلية. لا يؤدي هذا النهج إلى زيادة الوصول إلى حلول الطهي النظيف فحسب، بل يعمل أيضًا على تمكين الشباب العاطلين عن العمل من خلال خلق فرص عمل كمتدربين متطوعين داخل البرنامج.

يمثل هذا الجهد التعاوني التزامًا كبيرًا من جانب الحكومة النيجيرية بأهدافها التنموية البيئية والاجتماعية، والذي يتماشى أيضًا مع مبادرة حلول الوقود النظيف للطهي التابعة لمبادرة الشرق الأوسط الخضراء في المملكة، والتي تم إطلاقها في عام 2021 بهدف توفير حلول الطهي النظيف. إلى 750 مليون شخص حول العالم.

يستهدف البرنامج، بقيادة OSP، على وجه التحديد السكان الذين يواجهون مخاطر صحية وأضرارًا بيئية بسبب ممارسات الطهي التقليدية الضارة مثل استخدام الفحم والخشب.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

تقريبا انتهيت…

نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. الرجاء معاودة المحاولة في وقت لاحق.

تدرك مبادرة حلول الوقود النظيف للطهي الحاجة الملحة إلى الابتعاد عن ممارسات الطهي التقليدية والخطرة، والتي تشكل مخاطر صحية شديدة على المجتمعات. ومن خلال توفير بدائل طهي أنظف، مثل غاز البترول المسال، وأجهزة الهضم الحيوي، والطاقة المتجددة، تهدف مبادرة المملكة إلى التخفيف من المخاطر الصحية والبيئية، مما يؤدي في نهاية المطاف إلى إنقاذ أرواح لا حصر لها.

من خلال تنفيذ البرنامج الوطني لتدريب القدرات البشرية لاعتماد غاز البترول المسال في نيجيريا، تتخذ الدولة خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف الاستدامة والمساهمة في الجهود العالمية لمواجهة تحديات ممارسات الطاقة التقليدية.

وأضاف البيان أن النهج التعاوني بين المملكة العربية السعودية ونيجيريا يؤكد الالتزام ببناء مستقبل أنظف وأكثر استدامة للجميع.

[ad_2]

المصدر