أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ناميبيا: فصل جديد ينكشف مع انتقال سفارة الولايات المتحدة إلى منشأة ويندهوك الجديدة

[ad_1]

خضعت سفارة الولايات المتحدة في ويندهوك الأسبوع الماضي لمرحلة انتقالية تاريخية، تمثلت في إغلاق الموقع الدبلوماسي المألوف في 14 شارع لوسن والافتتاح الرسمي للسفارة الجديدة في 38 شارع ميتجي.

كان إنزال العلم الأميركي بشكل رمزي وإزالة الختم العظيم عن السفارة الأميركية القديمة في شارع لوسن بمثابة إشارة إلى نهاية فصل مهم في العلاقة الطويلة الأمد بين الولايات المتحدة وناميبيا. وبعد لحظات، رُفع العلم الأميركي بفخر في الموقع الجديد، إيذانا ببدء حقبة جديدة من المشاركة الدبلوماسية.

منذ ما يقرب من 34 عامًا، كان 14 شارع لوسن بمثابة رمز للشراكة والدبلوماسية والتاريخ المشترك. إن إغلاق السفارة القديمة لا يمثل مجرد نقل فعلي، بل يمثل تحولاً بالغ الأهمية في العلاقة المتطورة بين الولايات المتحدة وناميبيا. إن الذكريات والإرث الذي تم إنشاؤه في 14 شارع لوسن سوف يحتل إلى الأبد مكانًا خاصًا في قلوب المشاركين في هذه الرحلة الرائعة.

وفي معرض تعليقه على هذه المناسبة التاريخية، قال السفير راندي بيري: “اليوم، نغلق فصلاً ذا معنى في كتاب العلاقة بين الولايات المتحدة وناميبيا، ونبدأ في كتابة فصل جديد. وبينما ننتقل إلى السفارة الجديدة، نحافظ على وتكريم وفهم تاريخنا المشترك أمر ضروري، وتمثل هذه الخطوة التزام الولايات المتحدة بمواصلة البناء على الأساس القوي الذي تم تأسيسه على مر السنين.

تعمل سفارة الولايات المتحدة في ويندهوك الآن بكامل طاقتها في موقعها الجديد، مما يرمز إلى مستقبل التعاون بين الولايات المتحدة وناميبيا. وقد تم تجهيز المنشأة الحديثة لتلبية الاحتياجات الدبلوماسية والقنصلية والصحية والثقافية المتطورة، مما يوفر منصة لتعزيز المشاركة بين البلدين.

وحضر حفل الانتقال موظفو السفارة الذين احتفلوا وتأملوا في أهمية هذه اللحظة في العلاقات الثنائية. ومع استقرار سفارة الولايات المتحدة في ويندهوك في مقرها الجديد، تتوقع الدولتان استمرار التعاون وتعزيز العلاقات وتعميق الشراكة التي تساهم في السرد المشترك للصداقة بين الولايات المتحدة وناميبيا.

من اليسار إلى اليمين – السفير الأمريكي راندي بيري يتسلم العلم الأمريكي مع نائب رئيس البعثة براندون هودسبث وأحد أعضاء مجتمع السفارة.

[ad_2]

المصدر