[ad_1]
في برنامج “First Take” على قناة ESPN، لم تخجل مقدمة البرنامج مولي كريم من طرح السؤال الصعب على الممثل مايكل بي جوردان الذي يدور في أذهان كل محبي نيكس: هل هذه الطفرة الأخيرة بقيادة جالين برونسون هي تحول حقيقي أم مجرد وميض آخر من الأمل؟
على الرغم من تاريخ نيكس الطويل من التوقعات المحطمة، شارك كل من جوردان وستيفن أ. سميث في رأي حذر، معترفين بإمكانيات الفريق بينما لا يزالان مدركين لخيبات الأمل الماضية.
عكست مناقشتهم التقلبات العاطفية لكونهم من مشجعي نيكس، مع وجود مستويات عالية من الأمل وانخفاضات من خيبة الأمل محفورة في قاعدة جماهيرهم. وقارن جوردان بين الرياضة والترفيه، وسلط الضوء على المرونة اللازمة للتغلب على مثل هذه التقلبات.
وسط الشكوك المحيطة بقدرة نيكس على الحفاظ على نجاحه الحالي، لا يمكن إنكار أن أداء الفريق هذا الموسم أعطى المشجعين سببًا للاعتقاد.
يحتل نيكس حاليًا المركز الثالث في الدوري الشرقي لكرة السلة بسجل جدير بالثناء بلغ 32 فوزًا مقابل 17 فوزًا، بفارق نصف مباراة فقط عن صاحب المركز الثاني ميلووكي باكس، وقد تحدى نيكس التوقعات واستحوذ على انتباه عشاق كرة السلة في جميع أنحاء البلاد.
ويبقى أن نرى ما إذا كانت هذه العودة تشير إلى نقطة تحول حقيقية أو مجرد تحسن مؤقت، ولكن في الوقت الحالي، يمكن لجماهير نيكس الاستمتاع بإثارة الفريق الذي يمنحهم أخيرًا شيئًا ليبتهجوا به.
[ad_2]
المصدر