مباشر: حماس تدين السلطة الفلسطينية بينما يدعو سموتريتش إلى حملة قمع في الضفة الغربية

مباشر: حماس تدين السلطة الفلسطينية بينما يدعو سموتريتش إلى حملة قمع في الضفة الغربية

[ad_1]

المأساة هي زائر لا هوادة فيه في غزة. لم يعد القتل مفاجأة، بل أصبح توقعًا، بل وقاعدة – يقينًا شريرًا في إيقاع الحياة في ظل الإبادة الجماعية.

ولكن حتى في حالة التطبيع، فإن فقدان شخص عزيز له أثر عميق، ويترك جراحًا تكافح الكلمات لنقلها.

إن حالة جار عمتي، عماد كسكين، الذي قُتل بين أنقاض حياة نازح، ليست حالة شاذة، ولكنها مجرد خيط مؤلم في نسيج الحزن في غزة، حيث تمحى الحياة وسط صمت عالمي.

حتى وفاته الشهر الماضي، كان عماد البالغ من العمر 35 عاماً شاباً يتمتع بروح الدعابة. من كان على استعداد للتنازل عن القليل الذي يملكه، مع أنه كان من أفقر الفقراء. مع زوجته هديل وابنتيهما ريتاج البالغة من العمر ثماني سنوات ودانا البالغة من العمر ست سنوات، عاش عماد بكرامة هادئة لأولئك الذين أتقنوا فن التحمل، وهو ما يسميه الفلسطينيون الصمود.

في غزة، يتخذ الصمود مليون شكل وشكل، وهي أشكال أشك في أن أي دولة أخرى يمكن أن تتخيلها أو تعرفها.

اقرأ المزيد: عماد قُتل أثناء بحثه عن الطعام لأطفاله. ما حجم الحزن الذي يجب أن تتحمله عائلات غزة؟

[ad_2]

المصدر