أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ليبيريا: “يجب محاكمة المسؤولين الخاضعين للعقوبات الأمريكية”

[ad_1]

يريد مركز الشفافية والمساءلة في ليبيريا (CENTAL) أن تمتد جهود إدارة بواكاي لمكافحة الفساد من خلال مقاضاة المسؤولين الحكوميين السابقين الذين ثبتت مسؤوليتهم عن إساءة استخدام مناصبهم إلى المسؤولين السابقين الذين فرضت عليهم حكومة الولايات المتحدة عقوبات بتهمة الفساد والرشوة.

وفي مؤتمر صحفي عقد نهاية الأسبوع، حثت منظمة CENTAL لجنة مكافحة الفساد في ليبيريا على التحقيق مع المسؤولين المعنيين ومقاضاتهم.

وأكد رئيس المركز الوطني لمكافحة الفساد أندرسون دي ميامن على ضرورة إجراء تحقيقات شاملة مع هؤلاء المسؤولين.

وفي حين أشادت مؤسسة الدعوة لمكافحة الفساد بجهود لجنة مكافحة الفساد المستمرة، قالت إنه من المهم أن تشمل الجهود الجارية السيناتور ناثانيال ماكجيل من مقاطعة مارغيبي، والسيناتور برينس واي جونسون من مقاطعة نيمبا، والسيناتور إيمانويل نوكواي من مقاطعة مارغيبي، وعضو مجلس الشيوخ السابق لمقاطعة جراند كيب ماونت، فارني شيرمان، والسيناتور ألبرت تشي من مقاطعة جراند كرو، ورئيس بلدية مونروفيا السابق جيفيرسون تي كويجي، ومدير جوازات السفر السابق بوزارة الخارجية أندرو وونبلو، والمحامي العام السابق المستشار سيرينوس سيفوس.

وبحسب منظمة CENTAL، ينبغي منح المسؤولين المعنيين المساحة اللازمة لتبرئة أنفسهم في محكمة مختصة، ودعت لجنة مكافحة الفساد في لوس أنجلوس إلى التعاون مع الحكومة الأمريكية للبحث عن أدلة ضد المتهمين وإجراء عمليات تدقيق على إدارتهم حيثما كان ذلك مناسبًا.

وأكد ميامن: “هذا من شأنه أن يوفر نقطة انطلاق مهمة لفهم تعاملاتهم الفاسدة المزعومة”.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

تقريبا انتهيت…

نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وقال إن المؤسسة مهتمة باتهام العديد من المسؤولين السابقين بشأن مزاعم متعددة بالفساد من قبل لجنة مكافحة الفساد في لوس أنجلوس، بما في ذلك وزير المالية السابق صامويل د. توياه جونيور والمدير العام السابق لوكالة الاستخبارات المالية ستانلي فورد، اللذين تم التحقيق معهما وتوجيه الاتهام إليهما بتهمة اختلاس 1,055,152,540.00 دولار ليتوانيا و500,000.00 دولار أمريكي.

وقال ميامن إن المركز الوطني لحقوق الإنسان يرحب بالخطوة التي تهدف إلى محاسبة المسؤولين السابقين في الحكومة عن إدارتهم، وكذلك الرئيس السابق جورج وياه لمحاولته التهرب من الاتهامات الموجهة إلى مسؤوليه السابقين خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء 31 يوليو 2024.

وحث ميامن وياه على تشجيع هؤلاء المسؤولين على تقديم أنفسهم أمام القانون، مؤكدا أن الاتهامات ليست إدانات وأن مواجهة القانون ضرورية لتبرئة المتهم إذا كان بريئا.

ودعا في ذلك الوقت إدارة الرئيس جوزيف بواكاي إلى ضمان نزاهة جهودها لمكافحة الفساد.

وأشار ميامن إلى أنه “حتى الآن، لا يرى المركز أي حملة تشهير في القضية قيد المراجعة”.

وأضاف: “ومع ذلك، يتعين على لجنة مكافحة الفساد في ليبيريا ومؤسسات النزاهة الأخرى أن تقود حملة محايدة ضد الفساد والاحتيال والهدر والإساءة في ليبيريا. ونحن ندعم الدعوات الصادقة لمحاربة الفساد بشكل محايد ومستقل وشامل، بغض النظر عن هوية المتورطين فيه”.

[ad_2]

المصدر