أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ليبيريا: زملاء كابستون من جامعة الدفاع الوطني الأمريكية يزورون القوات المسلحة الليبيرية في جولة دراسية بحثية

[ad_1]

تم توجيه 16 فبراير 2024 إلى إنجاز تاريخي آخر للتعاون في مجال الأمن القومي والدفاع في ليبيريا بين وزارة الدفاع / القوات المسلحة الليبيرية (MOD / AFL) ووزارة الدفاع الأمريكية.

كان ذلك نتيجة لاستقبال وزارة الدفاع/القوات المسلحة الأمريكية وفداً مكونًا من 19 زميلًا متميزًا من جامعة الدفاع الوطني (NDU) بالولايات المتحدة الأمريكية، بقيادة الجنرال (المتقاعد) توماس د. فالدهوزر والأدميرال جيرارد ماور (المتقاعد). وكان من بين أعضاء الوفد الآخرين ضباط عسكريون كبار من القوات المسلحة الأمريكية.

كان الفريق في جولة دراسية محورية إلى جمهورية ليبيريا وMOD/AFL على وجه الخصوص. وكان الغرض من الزيارة هو تعزيز الارتباطات العسكرية وتعزيز المناقشات الاستراتيجية المتعلقة بالشراكة الثنائية بين وزارة الدفاع/القوات المسلحة الليبرية ووزارة الدفاع الأمريكية.

بدأت الزيارة باجتماع مع القائم بأعمال وزير الدفاع، العميد جيرالدين جورج (متقاعد). ورحبت الوزيرة بالإنابة بالزملاء الموقرين وأعربت عن سعادتها باختيارهم ليبيريا وجهة لزيارتهم. علاوة على ذلك، سلط الوزير الضوء على الدعم الكبير الذي تلقته وزارة الدفاع/القوات المسلحة الليبرية من الولايات المتحدة منذ عام 2006 عندما تم تشكيل القوات المسلحة الليبرية الجديدة. واعترفت أيضًا بالقوات المسلحة الليبرية باعتبارها “قوة من أجل الخير”، مؤكدة على الطبيعة الشاملة للدعم الأمريكي الذي تتلقاه القوات المسلحة فيما يتعلق بالإصلاحات والتدريب والتجهيز.

بالإضافة إلى ذلك، أشاد الوزير بالدور المحوري الذي لعبه برنامج شراكة الدولة مع الحرس الوطني في ميشيغان، والذي عزز العلاقات بين القوات المسلحة الأمريكية والقوات المسلحة الأمريكية. وبالمثل، أشار الوزير إلى أنه مما يبعث على السرور أن يختار الفريق زيارة ليبريا بعد انتخابات رئاسية متنازع عليها بشدة. كما نقل الوزير تحيات الرئيس والقائد العام لاتحاد كرة القدم الأمريكية للفريق وتمنى لهم جولة دراسية مثمرة.

وفي سياق متصل، أشرك فريق جامعة الدفاع الوطني رئيس الأركان (COS) AFL، العميد ديفيدسون إف فورليه في مناقشة استراتيجية. وحضر الحضور نائب رئيس الأركان وغيرهم من ضباط الأركان الرئيسيين في المقر الرئيسي للقوات المسلحة. وأوضح COS علاقة ليبيريا الطويلة الأمد مع الولايات المتحدة من خلال التأكيد على المنافع المتبادلة المستمدة من هذا التعاون.

كما قدم للفريق نظرة عامة شاملة عن إنجازات اتحاد كرة القدم الأمريكية من خلال الدعم الأمريكي وأعرب عن رضاه عن مكانة اتحاد كرة القدم الأمريكية كأصل وطني. وأكدت COS أن الدعم الدائم من الولايات المتحدة يعكس العلاقة الثنائية القوية بين البلدين.

خلال الجلسة التفاعلية، حدد رئيس العمليات أولوياته القيادية العليا على النحو التالي: الانضباط/الاحتراف، وتوفير الخدمات اللوجستية للقوات المسلحة الليبرية، وتحسين رفاهية الأفراد. وأعرب عن قلقه إزاء التحديات الأمنية المعاصرة في غرب أفريقيا والتي تعوق نمو ليبيريا بشكل سلبي.

وسلطت لجنة الأمن الضوء على التحديات الأمنية مثل الإرهاب القادم من منطقة الساحل، والجريمة البحرية في الدول الساحلية، والتشدد، واضطرابات الشباب، والحدود التي يسهل اختراقها، وتجارة المخدرات غير المشروعة، وتجارة الأسلحة والذخائر غير المشروعة وغيرها. إضافة إلى ذلك، فإن التعاون الحالي مع حكومة الولايات المتحدة، وخاصة الحرس الوطني في ميشيغان، معروف بدوره الفعال في بناء قدرات الأفراد في خفر السواحل الوطني الليبيري.

وبعد الاجتماع مع رئيس الأركان، تلقى فريق وحدة الدفاع الوطني إحاطة شاملة مدتها 30 دقيقة من مساعد رئيس العمليات في القوات المسلحة الليبرية، العقيد جوزيف ت. جايفلور. وسلط الموجز الضوء على النجاحات المكتسبة من الشراكة الأمريكية، بما في ذلك التدريب والإرشاد والتجهيز.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

تقريبا انتهيت…

نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. الرجاء معاودة المحاولة في وقت لاحق.

كما أوجز التحديات التي يواجهها اتحاد كرة القدم الأمريكية، مثل الاستنزاف، ومرافق التدريب غير المحسنة، والوسائل التدريبية المحدودة، ومرافق الإسكان غير الكافية، ونقص المعدات الناتج عن البلى. كما تعاون فريق وحدة الدفاع الوطني أيضًا مع 25 فردًا مختارًا من القوات المسلحة الليبرية من المناوبات الثمانية (LIBBATT 1 إلى 8) الذين خدموا سابقًا في بعثة حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي.

ووفر الاجتماع منصة لتبادل الخبرات والأفكار، مما أدى إلى إثراء مهمة الفريق.

وأخيراً، أعربت وزارة الدفاع/القوات المسلحة الليبرية عن تقديرها العميق لوفد جامعة الدفاع الوطني لزيارتهم، معترفة بأهمية مثل هذه التبادلات في تعزيز الأهداف المشتركة المتمثلة في الأمن والاستقرار والتعاون. واعتبرت الزيارة بمثابة شهادة على قدرة ليبيريا المعززة في عمليات دعم السلام، وتأكيد نجاح التعاون المثمر مع الولايات المتحدة.

[ad_2]

المصدر