[ad_1]
– من المتوقع معالجة الفساد وتحسين الظروف المعيشية لليبيريين من خلال الحد من الفقر وتحسين تطوير البنية التحتية
أدى جوزيف بواكاي، نائب الرئيس السابق والسياسي المخضرم الذي يتمتع بخبرة 40 عامًا، اليمين الدستورية كرئيس جديد لليبيريا بعد فوزه في الانتخابات ضد الرئيس المنتهية ولايته جورج ويا.
وخلال حملته، أكد بواكاي التزامه بمعالجة التحديات الرئيسية التي تواجهها البلاد، بما في ذلك الفساد والفقر وتطوير البنية التحتية.
وحضر حفل الافتتاح، الذي أقيم في الكابيتول هيل في مونروفيا، العديد من القادة الأجانب والوفود الدبلوماسية، مما سلط الضوء على أهمية هذا الانتقال للسلطة. إن فوز بواكاي في الانتخابات يمثل أملاً للشعب الليبيري، الذي بذل جهوداً طال انتظارها لمكافحة الفساد وتحسين ظروفه المعيشية.
وقد شهدت ليبيريا، التي يبلغ عدد سكانها 5 ملايين نسمة، نصيبها العادل من التحديات، بما في ذلك الفساد، والفقر، وضعف نظام العدالة، بسبب سنوات من الحرب الأهلية. ويأمل العديد من المواطنين أن تجلب رئاسة بواكاي تغييراً إيجابياً، مثل خلق فرص العمل، وتحسين الاقتصاد، وتعزيز المؤسسات، ومكافحة الفساد.
علاوة على ذلك، هناك توقعات بأن يعطي الأولوية لتوفير الكهرباء والمياه بشكل مستقر، فضلاً عن تعزيز البنية التحتية للطرق لجذب الاستثمارات. أدى فشل الحكومة المنتهية ولايتها في إنشاء محكمة لجرائم الحرب والجرائم الاقتصادية ومعالجة مشكلة الإفلات من العقاب إلى ترك قضايا الحروب الأهلية دون حل.
بالإضافة إلى ذلك، أثيرت مخاوف بشأن الوفيات الغامضة لأربعة مدققين حكوميين خلال هذه الفترة. وعلى الرغم من هذه التحديات، فإن سمعة بواكاي في العيش حياة خالية من الفساد عززت الآمال بين الليبيريين.
ويتوقعون أن خبرته وتفانيه سوف يمهدان الطريق لمستقبل أكثر إشراقا، يتسم بتحسن الظروف المعيشية وأمة أكثر ازدهارا.
قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica
احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك
نجاح!
تقريبا انتهيت…
نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.
لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.
خطأ!
حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. الرجاء معاودة المحاولة في وقت لاحق.
الإرهاق الحراري يعطل حفل تنصيب بواكاي
— يغادر كبار الشخصيات المكان بينما يقال إن الرئيس قد تم نقله إلى منزله لتلقي الرعاية الطبية والراحة
انتهى حفل تنصيب الرئيس جوزيف نيوماه بواكاي فجأة بعد تعرضه لحالة إجهاد حراري واضحة أثناء إلقائه خطاب تنصيبه.
وكان الرئيس بواكاي، الذي أدى اليمين ظهر اليوم، يلقي خطابه لأكثر من 30 دقيقة عندما وقع الحادث. بدأ الرئيس بواكاي، الذي كان يرتدي الزي الريفي التقليدي فوق سترة واقية من الرصاص، تظهر عليه علامات عدم الارتياح بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
تم اتخاذ إجراء سريع عندما ساعده ضباط الأمن في الجلوس وقاموا بتهويته لمساعدته على التهدئة.
وبمجرد إحيائه، حاول إكمال الخطاب وهو جالس. ورغم الانقطاعات غير المتوقعة، أكدت المصادر أن الرئيس بواكاي في حالة جيدة. ومع ذلك، بسبب الحادث، لم يكن من الممكن استئناف حفل التنصيب حيث كان على الأمن الرئاسي مرافقة بوكاي من مبنى الكابيتول.
مباشرة بعد تقاعد الرئيس من الحدث، بدأ كبار الشخصيات الأخرى في أخذ إجازتهم.
[ad_2]
المصدر