[ad_1]
نيروبي، كينيا – عقد الرئيس الكيني وليام روتو والرئيس الصومالي حسن محمود اجتماعا في قصر الرئاسة بنيروبي يوم الخميس، ركزا على المبادرات المشتركة لمكافحة الإرهاب وانعدام الأمن العام في المنطقة.
وناقش الزعيمان التهديد المشترك الذي تشكله حركة الشباب الإرهابية، المسؤولة عن الهجمات في كلا البلدين.
وشدد الرئيس روتو على التزام كينيا بالعمل مع الصومال لتعزيز السلام والأمن في المنطقة، وهو أمر بالغ الأهمية لازدهار البلدين. واجهت كينيا والصومال تحديات كبيرة من حركة الشباب الإرهابية، مما أدى إلى عواقب وخيمة على المنطقة.
ويمثل الاجتماع بين الزعيمين خطوة مهمة إلى الأمام في التعاون المستمر لمعالجة تهديد الإرهاب وانعدام الأمن. ويدرك كلا البلدين أهمية تنسيق الجهود لمكافحة هذه القضايا وضمان سلامة ورفاهية مواطنيهما.
وبينما تعمل الدولتان معًا، فإنهما يأملان في تعزيز الأمن الإقليمي وتعزيز بيئة أكثر استقرارًا للنمو الاقتصادي والتنمية. إن التعاون بين كينيا والصومال هو بمثابة مثال على قوة التعاون الإقليمي في مواجهة التحديات الأمنية المشتركة.
[ad_2]
المصدر