[ad_1]
نيروبي – أظهرت دراسة بحثية أصدرتها مؤسسة Trends and Insights For Africa (TIFA) أن 81 بالمائة من الكينيين الذين شملهم الاستطلاع يؤيدون المطالبة بالإصلاحات التي يقودها الجيل Z
وأُجريت الدراسة، التي شملت عينة من 1507 كينيًا، بين الثلاثاء والأربعاء باستخدام المقابلات الهاتفية كمنهجية لجمع البيانات.
وأظهر 83 بالمئة من المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و34 عاما دعمهم لحركة الجيل زد، في حين بلغت نسبة الذين تتراوح أعمارهم بين 35 عاما وما فوق 80 بالمئة.
ووجدت شركة استطلاع الرأي التي ترأسها ماجي إيريري أن أغلبية المشاركين (69%) أفادوا بعدم مشاركتهم في الاحتجاجات سواء الجسدية أو عبر الإنترنت.
وقال 11 بالمائة من المشاركين إنهم احتجوا في الشوارع، وقال 5 بالمائة إنهم تبرعوا بالمياه والغذاء والنقل والقمصان للمحتجين.
وقال 4% من المشاركين إنهم شاركوا في اجتماعات إكس سبيس المختلفة، بينما قال 2% إنهم تبرعوا بالمال للاحتجاجات.
وتحظى الحركة بدعم كبير بين المستجيبين في نيروبي ونيانزا والوسطى والشمالية الشرقية والشرقية حيث حصلت على أكثر من 80 في المائة من الأصوات.
وفي غرب ووادي ريفت، بلغت نسبة التأييد للحركة 79 و73 في المائة على التوالي.
وأظهر الاستطلاع أن الدعم للحركة يتجاوز الانتماءات الحزبية حيث أن 79% من المشاركين متحالفون مع حزب كينيا كوانزا و61% ينتمون إلى تحالف أزيميو.
اندلعت الاحتجاجات في البداية بسبب مشروع قانون المالية 2024 الذي تم سحبه، وتصاعدت إلى أحداث عنيفة، مما أسفر عن خسائر في الأرواح ودمار واسع النطاق.
[ad_2]
المصدر