[ad_1]
وتقول إسرائيل إن بعض موظفي الوكالة التابعة للأمم المتحدة متورطون في هجمات حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول.
تقدم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين – الأونروا – شريان الحياة لحوالي 6 ملايين شخص.
وتتمثل مهمتها التي تأسست عام 1949 في تقديم الإغاثة للفلسطينيين الذين أجبروا على ترك منازلهم عند إنشاء دولة إسرائيل ولأحفادهم الذين ما زالوا نازحين.
والآن أصبح مستقبل الوكالة ــ ومستقبل أولئك الذين يعتمدون عليها من أجل البقاء ــ تحت التهديد.
وكانت عدة دول غربية قد علقت تمويلها للأونروا في أعقاب الاتهامات الإسرائيلية بأن بعض موظفيها متورطون في هجمات حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر.
وقامت الوكالة بفصل بعض الموظفين وفتحت تحقيقا
ما هو تأثير تعليق المساعدات على الشعب الفلسطيني – سواء في غزة أو خارجها؟
المقدم: ناستاسيا تاي
ضيوف:
سمير زقوت – ناشط حقوقي واجتماعي فلسطيني يعيش في غزة وقد نزحت بسبب الحرب الإسرائيلية
أرضي إمسيس – أستاذ القانون الدولي في جامعة كوينز والمستشار القانوني السابق للأونروا
ريموند يوهانسن – الأمين العام لمنظمة المساعدات الشعبية النرويجية ووزير الدولة النرويجي السابق للشؤون الخارجية
[ad_2]
المصدر