كيف أصبح المخضرم البالغ من العمر 33 عامًا في برشلونة البطل الأكثر غرابة للنادي تحت قيادة هانسي فليك

كيف أصبح المخضرم البالغ من العمر 33 عامًا في برشلونة البطل الأكثر غرابة للنادي تحت قيادة هانسي فليك

[ad_1]

كيف أصبح المخضرم البالغ من العمر 33 عامًا في برشلونة البطل الأكثر غرابة للنادي تحت قيادة هانسي فليك

بدأ إينيجو مارتينيز الموسم بشكل رائع، حيث أثبت جدارته في قلب دفاع برشلونة.

استغل قلب الدفاع المخضرم غياب لاعبين أساسيين مثل رونالد أراوجو وأندرياس كريستنسن، حيث ساهم في تشكيل الفريق عندما كان في أمس الحاجة إليه.

بعد مرور أربع مباريات من الموسم، بدأ كل المباريات، ولعب كل دقيقة، وحظي بثقة كاملة من المدير الفني هانسي فليك.

لم تكن رحلة المدافع ليصبح لاعبًا أساسيًا منتظمًا هذا الموسم خالية من التحديات. خلال فترة ما قبل الموسم، كانت هناك شائعات حول رحيله، حيث ظهر اسمه في قوائم الانتقالات المختلفة بسبب الصراعات المالية المستمرة في برشلونة بشأن “اللعب النظيف”.

كانت هذه المشاكل سببًا في منعه من التسجيل في الدوري الإسباني في البداية، مما خلق حالة من عدم اليقين بشأن مستقبله في النادي. ومع ذلك، رأى فليك إمكانات مارتينيز وأصر على تسجيله، مدركًا لأهميته للفريق، خاصة مع غياب أراوخو لفترة طويلة.

ثابت لـ فليك

شارك مارتينيز في مباراته الأولى هذا الموسم ضد فالنسيا، حيث لعب إلى جانب باو كوبارسي في مركز قلب الدفاع. ومنذ ذلك الحين، لم يكتف بترسيخ مكانه فحسب، بل أصبح أيضًا قائدًا لخط دفاع برشلونة.

لقد أظهر أداءه سبب اختيار الفريق له قبل موسمين. لقد أظهر مارتينيز نقاط قوته في الملعب: دفاعه القوي، وتمركزه الذكي، وهدوئه في تمرير الكرة من الخلف.

أصبح إينيجو مارتينيز مرشدًا للعديد من اللاعبين الشباب في برشلونة. (تصوير: أليكس كاباروس/جيتي إيماجيز)

وباعتباره المدافع الأيسر الوحيد في الفريق، فقد أصبح أيضًا أحد الأصول القيمة في التشكيلة التكتيكية لفليك.

وبعيدًا عن قدراته على أرض الملعب، يتمتع مارتينيز بصفات أخرى أثارت إعجاب فليك. ففي سن الثالثة والثلاثين، أصبح نموذجًا للاحتراف في التدريب، حيث يبذل دائمًا قصارى جهده، وهو ما يتماشى تمامًا مع توقعات فليك.

مارتينيز هو معلم أيضا

كانت خبرته لا تقدر بثمن بالنسبة للاعبين الأصغر سناً، وخاصة بالنسبة لكوبارسي. كما قام مارتينيز بتوجيه لاعبين مثل مارك بيرنال، قبل إصابته، ومارك كاسادو، الذي يلعب أمام خط الدفاع مباشرة.

ويقدم الإرشاد والدعم بشكل مستمر، كما فعل مؤخرًا مع سيرجي دومينغيز خلال أول ظهور للاعب الشاب مع الفريق الأول ضد بلد الوليد.

ويعد اللاعب البالغ من العمر 33 عامًا أحد اللاعبين الذين شهدوا تحسنًا كبيرًا في أدائهم منذ وصول فليك. وهناك أمل مشترك داخل الفريق في أن يتمكن من تجنب الإصابات التي عانى منها خلال جزء من الموسم الماضي.

ومن المتوقع أن تمنحه فترة التوقف الدولي المقبلة فرصة للتعافي والاستعداد للأسابيع المزدحمة المقبلة. ومع غياب لاعبين أساسيين، فإن أدائه الثابت يعني أنه من المرجح أن يستمر في الظهور بشكل بارز، خاصة مع بدء إضافة مباريات دوري أبطال أوروبا إلى جدول المباريات.

[ad_2]

المصدر