[ad_1]
المغتربون الماليون رواد التنمية المستدامة
وفي مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP16) في الرياض، أظهر المغتربون الماليون كيف أن الاستثمارات المبتكرة، مثل تلك التي قامت بها شركة Ciwara Capital، تُحدث ثورة في الزراعة وتبني القدرة على التكيف مع تغير المناخ في مالي. ومن خلال الاستفادة من موارد المغتربين، فإنهم يعالجون انعدام الأمن الغذائي، ويخلقون فرص العمل، ويعززون الاستقرار الاقتصادي.
وتقدم هذه المبادرات مخططًا للتنمية المستدامة للدول الأفريقية الأخرى. ووفقا لماجاي جاي، المستشار الاقتصادي الدولي، يمكن للمشاريع التي يقودها المغتربون أن تعالج فجوات التمويل في أفريقيا في القطاعات الحساسة للمناخ. وتظل الأسئلة الرئيسية قائمة: كيف يمكن للدعم الدولي توسيع نطاق هذه الجهود، وما هي السياسات المنبثقة عن مؤتمر الأطراف السادس عشر التي يمكن أن تعزز الاستثمار الزراعي في المناطق المضطربة؟
الزراعة الحضرية تحول الأمن الغذائي في نيروبي
وبما أنه من المتوقع أن يصل عدد سكان المناطق الحضرية في أفريقيا إلى 1.5 مليار نسمة بحلول عام 2050، فإن إطعام هذه المدن سريعة النمو يشكل تحديا بالغ الأهمية. وفي نيروبي، بدأت الزراعة الحضرية في الظهور كعامل تغيير لقواعد اللعبة، إذ حولت المساحات غير المستخدمة إلى مراكز مستدامة لإنتاج الغذاء.
ولا توفر هذه المزارع منتجات طازجة وبأسعار معقولة فحسب، بل توفر أيضًا فرص عمل وتقلل من الاعتماد على الواردات المكلفة. ويساعد هذا الحل المبتكر الأسر في نيروبي على مكافحة انعدام الأمن الغذائي والتكيف مع تحديات التوسع الحضري.
ازدهار السياحة في المغرب والطريق إلى 2030
ويشهد المغرب طفرة سياحية، حيث ارتفع عدد الزوار بنسبة 31٪ في نوفمبر. ويغذي هذا النمو المعالم الثقافية للبلاد، وتحسين الاتصال، وتأثير المغتربين.
إن التركيز الاستراتيجي للمغرب على عرض تراثه الغني ووجهاته المميزة جعله نقطة جذب سياحية عالمية. مع الاستعدادات الجارية لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، يعزز المغرب مكانته كوجهة رئيسية للزوار الدوليين.
[ad_2]
المصدر