[ad_1]
لقد أخطأ مدرب الأسود الثلاثة في الهزيمة الودية المثيرة للقلق أمام البرازيل، والتي لا تبشر بالخير في الصيف
تتجه إنجلترا إلى بطولة أمم أوروبا 2024 وهي المرشحة للفوز بالبطولة، وهو ما يمثل شهادة على المدى الذي وصلت إليه منذ تعيين جاريث ساوثجيت في عام 2016. لقد خلق إحساسًا بالعمل الجماعي في الفريق الذي يبدو أنه كان مفقودًا لعقود من الزمن، مما أدى إلى القضاء على المجموعات التي يشكلها زملاء الفريق مع التأكد من أن اللاعبين يدركون بشكل صحيح المسؤولية التي تأتي مع تمثيل بلادهم، مما يمنح المشجعين سببًا للإيمان مرة أخرى بهذه العملية.
في بطولة أوروبا الأخيرة قبل ثلاث سنوات، كان ساوثجيت على بعد ملليمترات من تحقيق أول لقب لإنجلترا منذ عام 1966، وسيكون لديهم الحافز لاتخاذ هذه الخطوة الأخيرة هذا الصيف. لكنها الأصعب لسبب ما، ولا يستطيع أن يتحملها سوى أفضل المديرين في اللعبة.
وعلى الرغم من كل العمل الجيد الذي قام به منذ توليه منصب المدير الفني لإنجلترا، إلا أن ساوثجيت لا يزال لا يقع ضمن هذه الفئة. لقد أنعم الله عليه بمجموعة من المواهب ربما تكون أكبر من أي من أسلافه، والتي يعود تاريخها إلى السير ألف رمزي، لكن التألق الفردي لن يكون كافيًا لإنهاء ما يقرب من 60 عامًا من الأذى.
لقد فشل ساوثجيت بشكل يرثى له عندما كان الأمر مهماً حقاً، وربما يؤدي سوء تقديره وافتقاره إلى الشجاعة إلى المزيد من الحسرة في ألمانيا.
[ad_2]
المصدر