فان ديك يقود بالقدوة في مأزق أنفيلد المثير

فان ديك يقود بالقدوة في مأزق أنفيلد المثير

[ad_1]

فان ديك يقود بالقدوة في مأزق أنفيلد المثير

قضينا هذا الصباح الشتوي في انتظار معرفة ما إذا كان المجلس المحلي سيسمح بإقامة المباراة أم لا. في نهاية المطاف، انقشع الثلج، وسُمح بإقامة المباراة أمام جمهور صاخب في آنفيلد. وأتيحت الفرصة لليفربول لتوسيع الفارق إلى ثماني نقاط مع أرسنال صاحب المركز الثاني، ولا تزال هناك مباراة مؤجلة على منافسيه. ولسوء الحظ، لم يستغل أصحاب الأرض المتصدرون الفريق الزائر الذي كان في حالة سيئة، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من اللاعبين الذين يرتدون اللون الأحمر يستحقون الثناء على أدائهم.

فيرجيل فان ديك عن النتيجة:

“كان من الممكن أن يكون الأمر أسوأ بكثير لو كنا صادقين تمامًا مع أنفسنا.”

“أشعر بخيبة أمل بالتأكيد بسبب إهدار النقاط على أرضي، لكن هذا هو الواقع. علينا أن نمضي قدمًا وسنفعل ذلك”.

– The Anfield Buzz (@TheAnfieldBuzz) 5 يناير 2025

منذ بداية هذه المباراة المثيرة، بدا فريق الريدز في المركز الثاني وعانى لمواجهة قوة منافسه. كان ترينت ألكسندر أرنولد فقيرًا بشكل ملحوظ، في حين أن ألكسيس ماك أليستر هو الوحيد الذي أظهر باستمرار المستوى المطلوب من اللعب ضد مانشستر يونايتد الصاعد. كان الفائز بكأس العالم الأرجنتيني وقائده فيرجيل فان ديك، اللاعبين الوحيدين الذين غادروا الملعب بأداء جدير بالثناء.

كما أظهر كونور برادلي مجهودًا كبيرًا خلال فترة وجوده على أرض الملعب والتي كان ينبغي أن تأتي مبكرًا. فيما يتعلق برجل المباراة في نهاية المطاف، لم يتوقف مدافع وقائد فريق الريدز طويل القامة، VVD، عن إصدار الأوامر وكان بمثابة حاجز هائل مصمم لمنع مانشستر يونايتد من تحقيق فوز غير متوقع على ملعب آنفيلد.

مع بقاء اللقب بين يدي آرني سلوت وفريقه، اعتمد المدرب الهولندي على لاعبيه الكبار لتقديم لحظات حيوية في هذه المواجهة المهمة. وسجل محمد صلاح من ركلة جزاء، بينما جسد قائده الذي يبلغ طوله 6 أقدام و4 بوصات على أرض الملعب، فيرجيل، الروح المحاربة اللازمة لهذه المباراة الصعبة. خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تطابق فقدان النقاط مع نتائج أقرب منافسيهم في الدوري الإنجليزي الممتاز، أرسنال، يمكن اعتبار هذه المباراة نتيجة إجمالية عادلة، خاصة في ظل الظروف المليئة بالمطر الممزوجة بالجليد.

على الرغم من أن النتيجة والنقطة الوحيدة لم تكن كما توقعت الأغلبية، إلا أن فرصة التقدم بفارق تسع نقاط مع الفوز في المباراة المؤجلة لا تزال جديرة بالملاحظة. يقف قائد هذا الفريق إلى جانب الملك المصري كلاعب قادر على قيادة عمالقة ميرسيسايد إلى النجاح النهائي. إذا حققوا لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، فقد تكون هذه اللعبة بمثابة لحظة بناء شخصية تمكنهم من تحقيق هذا المجد.

التالي هو رحلة لمواجهة توتنهام في نصف نهائي كأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، حيث ستقام مباراة الذهاب على ملعب وايت هارت لين. بعد ذلك، ستستفيد كأس الاتحاد الإنجليزي من زيارة الفريق الإنجليزي الصغير أكرينجتون ستانلي.

تنبؤ ستيفن سميث قبل المباراة؛

ليفربول 2 – 0 مانشستر يونايتد

[ad_2]

المصدر