أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

غانا: زعيم الأقلية يتهم الحكومة بالفشل في معالجة الصعوبات الاقتصادية في مراجعة الميزانية منتصف العام

[ad_1]

انتقد الدكتور كاسييل أتو فورسون مراجعة الميزانية الحكومية منتصف العام، ووصفها بأنها “غير ملهمة ويائسة” وحذر من المزيد من الصعوبات الاقتصادية بسبب الضرائب المرتفعة والرسوم الجمركية والصراعات الاقتصادية غير المعالجة.

قدم وزير المالية محمد أمين آدم، الثلاثاء 23 يوليو، مشروع الميزانية نصف السنوية لعام 2024 إلى مجلس النواب، مؤكداً التزام الحكومة بالانضباط المالي وضمان الإدارة الحذرة للنفقات.

لكن تأكيداته قوبلت بالتشكك من جانب زعيم الأقلية الدكتور كاسييل أتو فورسون، الذي أعرب في وقت لاحق عن مخاوفه لوسائل الإعلام بعد عرض الميزانية ووصف الميزانية بأنها “غير ملهمة ويائسة” وحذر الغانيين من الاستعداد لمزيد من الصعوبات.

وقال إن المراجعة نصف السنوية فشلت في معالجة الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها البلاد، مما جعل المواطنين يشعرون بخيبة الأمل والإحباط وغياب الأمل في الإغاثة من معاناتهم.

وقال أتو فورسون “إن هذا التقرير نصف السنوي يترك العديد من الناس في حالة من الإحباط والإحباط. فهو لا يمنح أي أمل للغاني العادي في أن يتم فعل أي شيء لتغيير المصاعب التي لا تطاق والتي يواجهها شعب غانا”.

وأضاف أن إدارتي أكوفو أدو وبوميا فرضتا أعباء ضريبية عالية على الشركات والأفراد الغانيين على مدى السنوات الثماني الماضية.

وأضاف أنه “على مدى السنوات الثماني (8) الماضية، فرض أكوفو أدو وبوميا أعباء ضريبية عالية على الشركات والأفراد الغانيين مثل ضريبة E، وضريبة COVID، ومعدل ضريبة القيمة المضافة الفعلي بنسبة 22٪”.

وأشارت عضو البرلمان أجوماكو إينيان إيسيام إلى أن الرسوم الجمركية المرتفعة أدت إلى تقليص حركة الموانئ بشكل كبير وجعلت تكلفة المعيشة باهظة الثمن بالنسبة للعديد من الغانيين.

وأضاف أن “الرسوم الجمركية المرتفعة أدت إلى خفض حركة المرور في ميناء تيما إلى النصف، وأصبحت تكاليف المعيشة لا تطاق بالنسبة للكثيرين”.

[ad_2]

المصدر