[ad_1]
آخر تحديث: منذ 33 دقيقة
وكشفت الحادثة عن تعقيدات في علاقة الجيش بالبوذية، التي تشكل جوهر النسيج الثقافي في ميانمار. وفي البداية، ألقي اللوم على مقاتلي المقاومة، ثم تأكد فيما بعد أن وفاة الراهب كانت نتيجة إطلاق نار من جانب الجيش، مما أثار احتجاجات عامة وتآكل مصداقية الجيش بين البوذيين. وتسلط هذه الحادثة الضوء على التحديات المستمرة التي تواجه الحكومة العسكرية في ميانمار، التي تتصارع مع معارضة واسعة النطاق منذ استيلائها على السلطة في عام 2021.
[ad_2]
المصدر