أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ساحل العاج: ليبيريا وساحل العاج توحدان جهودهما لمكافحة القرصنة البحرية

[ad_1]

أطلقت ليبيريا وساحل العاج تعاونا واعدا لمكافحة القرصنة البحرية، مما يشكل خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن البحري في المنطقة.

وأكدت مولي باساوي، مديرة ميناء مونروفيا الحر، على أهمية الشراكة في مكافحة القرصنة في المياه الليبيرية.

وأشار باساوي إلى أن العملية المشتركة تمثل بداية لمبادرة سنوية قوية من المتوقع أن تكون ناجحة.

وقال “إنها مبادرة طيبة للغاية بالنسبة لنظرائنا من ساحل العاج للتعاون مع خفر السواحل الليبيري. وهذه الشراكة حاسمة في مكافحة القراصنة، وخاصة في مياهنا”.

وأعرب عن تفاؤله بمستقبل هذا التعاون، مشيرا إلى أن “هذه مجرد البداية، وآمل أن يستمر هذا الجهد في النمو بشكل أقوى في بلدينا”.

وأشاد بالعملية المشتركة بين خفر السواحل الليبيري ونظرائهم في ساحل العاج،

وأُجريت العملية، التي قادتها سفينة خفر السواحل الإيفوارية “كونتر أميرال فاديكا”، تحت إشراف القائد سيريكي فوفانا، الذي سلط الضوء على التأثير الإيجابي لهذا التعاون في تأمين الحدود البحرية لكلا البلدين.

وقال فوفانا “إنه لمن دواعي سرورنا أن نعمل مع إخواننا من خفر السواحل الليبيري. إن التحدي في المياه كبير، وللحفاظ على أمننا البحري، يتعين علينا أن نعمل معًا لاعتراض وتحديد الأنشطة الإجرامية”. وأضاف “إن قضية صيد الأسماك في الاتحاد الأوروبي، إلى جانب الاتجار بالمخدرات والبشر، تشكل مصدر قلق كبير بالنسبة لنا. ومن خلال هذه الشراكة، نأمل في تبادل المعلومات الحيوية وإجراء تدريبات مشتركة لمكافحة هذه الأنشطة غير القانونية بشكل فعال”.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وركزت المهمة على معالجة قضايا مثل الصيد غير المشروع، والاتجار بالمخدرات، والاتجار بالبشر، بهدف مكافحة الأنشطة الإجرامية التي تشكل تهديدات للأمن البحري في المنطقة.

وأعرب الجانبان عن ارتياحهما للتعاون وأكدا على المنفعة المتبادلة لتبادل المعلومات وإجراء تدريبات مشتركة لمكافحة الأنشطة غير القانونية بشكل فعال.

وأضاف فوفانا “كانت تجربة جيدة العمل مع خفر السواحل الليبيري، ونحن نتطلع إلى فرص مستقبلية لتأمين ممراتنا المائية معًا”.

وقد مهد الختام الناجح للمهمة الطريق للتعاون المستمر بين ليبيريا وساحل العاج، حيث من المتوقع أن تعمل الجهود المشتركة المستقبلية على تعزيز أمن واستقرار البيئة البحرية في المنطقة.

[ad_2]

المصدر