أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

زيمبابوي: منانجاجوا يدعو السفراء إلى دفع أجندة التنمية في زيمبابوي إلى الساحة العالمية

[ad_1]

حث الرئيس إيمرسون منانجاجوا سفراء البلاد على دعم الأجندة الاجتماعية والاقتصادية للبلاد في الخارج ومواجهة الروايات السلبية.

وفي حديثه في اجتماع جمع مبعوثي زيمبابوي الأجانب، أكد الرئيس على تركيز البلاد المتجدد على الدبلوماسية الاقتصادية والقيادة الإقليمية والقدرة على الصمود في مواجهة العقوبات الدولية.

وطالب الدبلوماسيين بتعزيز رؤية زيمبابوي لتصبح اقتصادًا متوسط ​​الدخل بحلول عام 2030، مشيرًا إلى الحاجة إلى “تأثير كبير ونتائج مركزة” في مهامهم.

وأكد منانجاجوا أن زيمبابوي تتولى حاليا رئاسة مجموعة التنمية للجنوب الأفريقي (SADC)، ولديها تفويض بدعم الابتكار والتصنيع داخل المنطقة.

ودعا السفراء إلى الاستفادة من هذا الدور القيادي لتعزيز نفوذ زيمبابوي وتأمين فرص النمو الاقتصادي المستدام، بما يتماشى مع هدف السادك المتمثل في التكامل الإقليمي الصناعي.

كما تناول الرئيس المشهد العالمي المتغير، بما في ذلك توسع مجموعة البريكس، وتجديد التعاون بين بلدان الجنوب، وتجدد الوحدة الأفريقية.

وشدد على جهود زيمبابوي المستمرة لتأمين الشراكات التجارية وتوسيع التعاون بين البلدان الأفريقية. وفي ظل العقوبات وتحديات تغير المناخ، سجلت زيمبابوي نموا في قطاعات مثل الزراعة والتعدين والبنية التحتية.

وشجع منانجاجوا السفراء على “سرد قصة زيمبابوي”، وأكد مجددا التزام البلاد ببرنامج إصلاح الأراضي، واصفا إياه بأنه “لا رجعة فيه” وضروري للهوية الوطنية لزيمبابوي. وأشار أيضًا إلى طرح زيمبابوي مؤخرًا للعملة الذهبية ZiG، والإصلاحات السياسية، وزيادة الإنتاج الزراعي بين المستفيدين من إصلاح الأراضي.

قم بالتسجيل للحصول على النشرات الإخبارية المجانية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الإفريقية التي يتم تسليمها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك

نجاح!

أوشكت على الانتهاء…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان البريد الإلكتروني الخاص بك.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الواردة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة إرسالك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقا.

وعلى نطاق أوسع، أكد الرئيس التزام زيمبابوي بسداد متأخرات ديونها وإقامة شراكات اقتصادية جديدة. وأعرب عن تفاؤله بأنه من خلال التفاني والدبلوماسية الاقتصادية، ستواصل زيمبابوي بناء صناعاتها وتشجيع السياحة وتعزيز التجارة، مما يدفع تنمية البلاد ووضعها كلاعب هائل على المسرح الدولي.

ودعا منانجاجوا السفراء إلى البقاء يقظين لحماية سيادة زيمبابوي، وحثهم على العمل بنزاهة وإخلاص للحفاظ على صورة زيمبابوي في الخارج.

وفي إطار دعوته إلى الوحدة بين السفراء، حثهم منانجاجوا على تبني “نهج يشمل الاقتصاد والمجتمع بأكمله” لتعزيز القدرة التنافسية العالمية لزيمبابوي.

وشدد على أهمية إشراك الجالية الزيمبابوية في الشتات، والتي وصفها بأنها “ترس حاسم” في السياسة الخارجية للبلاد.

[ad_2]

المصدر