[ad_1]
في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتن مرسوما يقضي بإلغاء التصديق على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية. وكان سبب انسحاب روسيا من الاتفاقية الدولية هو استعداد الولايات المتحدة لإجراء تجارب. ووفقا للقيادة الروسية، تم وضع موقع التجارب النووية في نيفادا في حالة تأهب. وفي تفسيرها لقرار موسكو، أشارت وزارة الخارجية الروسية إلى أن الأميركيين لم يصدقوا على المعاهدة قط. وعلى خلفية الوضع المتوتر على الساحة الدولية، ترغب روسيا في أن يكون لديها نفس التوازن بين الحقوق والالتزامات مثل الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه، أكدت الدائرة الدبلوماسية أن موسكو لا تتخلى عن وقف التجارب.
[ad_2]
المصدر