أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

ديون أوغندا تصل إلى 92 تريليون شلن وسط مخاوف بشأن الإنفاق

[ad_1]

ارتفع الدين العام لأوغندا إلى مستوى مثير للقلق بلغ 92 تريليون شلن، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن الإدارة المالية للبلاد والقيمة مقابل المال في المشاريع الحكومية. وقد تم تسليط الضوء على هذه القضية عندما تساءل عمدة المدينة إيرياس لوكواجو عن قرار الحكومة بتحمل ديون إضافية لمشاريع البنية التحتية.

وقال لوكواجو “اليوم يبلغ ديننا العام 92 تريليون شلن، ولكن أين قيمة المال؟ الآن ستحصلون على قرض ضخم لبناء 72 كيلومترًا فقط من الطرق في كامبالا”.

وقد أشعلت تصريحات لوكواجو الجدل مجددا حول ممارسات الاقتراض التي تنتهجها الحكومة والفوائد الملموسة المترتبة على إنفاقها. ويتضمن المشروع المقترح تأمين قرض كبير لتمويل بناء 72 كيلومترا فقط من الطرق داخل العاصمة كامبالا.

ويزعم المنتقدون أن موجة الاقتراض التي تبنتها الحكومة لم تترجم إلى تنمية متناسبة على أرض الواقع. ويتساءل كثيرون عن أولوية المشاريع، وشفافية العمليات المعنية، وما إذا كانت هذه القروض ستدر عائدات اقتصادية تبرر العبء المالي الثقيل الذي سيتحمله الأجيال القادمة.

لقد كانت ديون أوغندا مصدر قلق متزايد للاقتصاديين والمواطنين على حد سواء. وحتى الآن، أثارت نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي علامات حمراء بين المحللين الماليين، الذين حذروا من أن البلاد قد تتجه نحو مسار مالي غير مستدام.

وتعرض اعتماد الحكومة المستمر على القروض لتمويل مشاريع البنية الأساسية لانتقادات شديدة لعدم تحقيق نمو اقتصادي متناسب أو تحسن في نوعية الحياة للأوغنديين العاديين.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

ورداً على الانتقادات، دافع المسؤولون الحكوميون عن مشاريع البنية الأساسية، زاعمين أنها ضرورية لتحفيز النمو الاقتصادي، وتحسين الاتصال، وجذب الاستثمار الأجنبي. ويؤكدون أن فوائد هذه المشاريع سوف تتحقق في الأمد البعيد، على الرغم من الضغوط المالية القصيرة الأجل.

ومن المرجح أن تشتد المناقشة حول الدين العام والإنفاق على البنية الأساسية في أوغندا مع تقدم الحكومة في تنفيذ خططها. ويظل التحدي قائماً في تحقيق التوازن بين الحاجة إلى التنمية والإدارة المالية المسؤولة لضمان عدم انزلاق البلاد إلى أزمة ديون.

ومع استمرار أوغندا في شق طريقها نحو التنمية، تتزايد الدعوات إلى الشفافية والمساءلة والتخطيط الاستراتيجي في التعامل مع المالية العامة. وتواجه قيادة البلاد مهمة شاقة تتمثل في ضمان ترجمة كل شلن مقترض إلى تقدم ملموس للبلاد.

[ad_2]

المصدر