[ad_1]
بعد مرور ثلاثة عقود على ديمقراطيتنا، بدأت النساء في المطالبة بمكانتهن المشروعة في غرف الأخبار وصناعة الإعلام. وهذا ليس مجرد إنجاز، بل هو شهادة على الخطوات الكبيرة التي قطعناها.
مع اقترابنا من يوم المرأة الوطني في التاسع من أغسطس، فإن الأمر لا يقتصر على مجرد احتفال. بل إنه لحظة تأمل، ولحظة للاعتراف بالخطوات التي تم إحرازها في التحول بين الجنسين، وخاصة على المستويات العليا، في صناعة الإعلام المحلية. وفي حين أن الرحلة نحو المساواة بين الجنسين في صناعتنا لم تنته بعد، فإن التقدم الذي شهدناه يمثل منارة أمل للمستقبل.
بعد مرور ثلاثة عقود على ديمقراطيتنا، بدأت النساء في المطالبة بمكانتهن المشروعة في غرف الأخبار وصناعة الإعلام. وهذا ليس مجرد إنجاز، بل هو شهادة على الخطوات الكبيرة التي قطعناها.
إعلانلا تريد أن ترى هذا؟ إزالة الإعلاناتلقد تضاعفت أعداد رائدات الصحافة مثل روث فيرست، ونوني جابافو، وجوبي مايت، وغيرهن الكثيرات. ولم تؤد جهودهن الرائدة إلى إرساء الأساس للجيل الحالي من الصحفيات فحسب، بل إنها حفرت أسماءهن أيضًا في سجلات التاريخ. ونحن مدينون لهؤلاء النساء الرائعات بالامتنان لتمهيد الطريق أمام نومافيندا ماثيان، وليزيكا مدا، ولاكيلا كاوندا، وريحانة روساو، وفينديل زابا، وكريمة براون، وفيريال هافاجي، وكاتي كاتوبوديس، وأنيليز بورجيس، وفيليسيا أوبلت، وأودري براون، وغيرهن الكثيرات…
[ad_2]
المصدر