جنوب أفريقيا: ظاهرة النينيو تؤدي إلى الجفاف في جنوب أفريقيا - دراسة

تنزانيا: الحكومة تجري تقييما شاملا لتأثيرات ظاهرة النينيو

[ad_1]

أعلن وزير الدولة في مكتب نائب الرئيس (الاتحاد والبيئة)، الدكتور أشاتو كيجاجي، أن الحكومة تخطط لإجراء تقييم شامل في مختلف المناطق لتقييم آثار الفيضانات الناجمة عن تغير المناخ.

أدلى الدكتور كيجاجي بهذا التصريح أثناء تقديمه تقريرًا عن تقييم الأثر البيئي لأمطار النينيو لعام 2023/2024 وتفصيل كيفية تعامل المكتب مع التحديات.

وأوضحت في حديثها أمام اللجنة البرلمانية الدائمة للمياه والبيئة في دودوما، الثلاثاء، أن مكتب نائب الرئيس بدأ في إعداد الوثائق اللازمة لهذا التقييم.

وقال الدكتور كيجاجي “سنقوم بتجنيد خبراء في هذا المجال لإعلام الجمهور التنزاني بتأثيرات تغير المناخ والتدابير الحكومية لمواجهتها”.

وأوضحت أن مكتب نائب الرئيس، بالتعاون مع أصحاب المصلحة، يركز على تقديم المعلومات للمجتمعات، وخاصة على مستوى القرية والمدينة، فيما يتعلق بتأثيرات أمطار النينيو.

بالإضافة إلى ذلك، قام المكتب بإعداد خطط الاستجابة الأولية واستراتيجيات التدابير الطارئة، وخاصة في المناطق المعرضة للفيضانات.

وسلط الدكتور كيجاجي الضوء أيضًا على الجهود الجارية لمنع الأنشطة البشرية على مسافة 60 مترًا من مصادر المياه لتقليل التأثير على المواطنين والممتلكات المتضررة من هطول الأمطار.

اقرأ أيضًا: علماء: ظاهرة النينيو ليست مسؤولة عن فيضانات شرق أفريقيا

قال السكرتير الدائم في مكتب نائب الرئيس، المهندس سيبريان لوهيميا، إن المكتب يقوم بإعداد دليل بشأن إدارة الموارد الخاصة بالمسطحات المائية.

وعلاوة على ذلك، يجري حالياً وضع إطار مؤسسي لتنفيذ سياسة الاقتصاد الأزرق، إلى جانب برامج تعليمية لتعزيز الفهم العام.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وفي وقت سابق، أكد رئيس اللجنة البرلمانية الدائمة للمياه والبيئة، السيد جاكسون كيسواغا، على ضرورة قيام مراكز الأبحاث بتقييم وإعداد تقارير منتظمة عن آثار تغير المناخ، مشيرًا إلى الطبيعة الدائمة لهذه القضايا.

يهدف التقرير إلى تقديم لمحة عامة عن التأثيرات البيئية الناجمة عن الأمطار بين نوفمبر 2023 وأبريل 2024 والاستجابات التي تم تنفيذها لمعالجة هذه التأثيرات.

وشمل التقييم عدة مناطق: في المنطقة الشرقية، بما في ذلك روفيجي، وكابيتي، وكيساراوي، وكينوندوني، وتيميكي، وكيغامبوني، ومليمبا؛ المنطقة الشمالية بما في ذلك جناح كيسونغو في منطقة أروشا، ومقاطعة أروميرو في سوي وميانزيني، ومتو وا مبو في منطقة موندولي، ونجارامتوني في مجلس منطقة أروشا – منطقة أروميرو ومنطقة كاراتو.

وبالإضافة إلى ذلك، شمل التقييم المناطق الغربية من كيغوما وكاتافي والمرتفعات الجنوبية من روكوا ومبيا ونجومبي وسونغوي.

[ad_2]

المصدر