[ad_1]
أكد وزير الخارجية والهجرة والمغتربين المصريين بدر عبدتي التزام وزارته بتعزيز أنظمة التعليم والتدريب في مصر مع توسيع فرص العمل المصري المهرة في الخارج.
خلال اجتماع يوم الاثنين مع وزير التعليم العالي والبحوث العلمية محمد أيمان أشور ، وزير التعليم والتعليم التقني محمد عبد اللطيف ، ووزير العمل محمد جوبران ، ركزت المناقشات على مواءمة نظام التعليم في مصر مع مطالب سوق العمل الدولية.
سلط عبداتي الضوء على الدور الحاسم للبعثات الدبلوماسية المصرية في الخارج في تحديد فرص العمل العالمية ودعم مبادرات التعليم الوطني.
وأشار إلى أن الوزارة تتعاون مع المنظمات الدولية للبقاء على اطلاع دائم على اتجاهات سوق العمل ونقل الأفكار ذات الصلة للمؤسسات المصرية.
كما أكد على أهمية مراكز الهجرة والتوظيف في مصر ، التي تدرب العمال على تلبية المعايير الدولية ، وتعزيز الهجرة القانونية ، والحد من الهجرة غير الشرعية من خلال تقديم بدائل قابلة للحياة للشباب المصريين.
من جانبه ، أشار آشور إلى إنشاء منصة عالمة وطنية تغطي مختلف المجالات وأكد على توسيع فروع الجامعات المصرية في الخارج ، بدءًا من جامعات القاهرة والإسكندرية ، لتعزيز النفوذ التعليمي العالمي في مصر.
في المقابل ، عرض عبد اللطيف التجربة الرائدة في مصر في مدارس التكنولوجيا التطبيقية ، والتي تم تقديمها في ألمانيا واليابان وإيطاليا ، بهدف ربط الخريجين بالشركات الدولية الرائدة.
أكد GoBran على الحاجة إلى إطار تدريب موحد ومناهج متنوعة تتماشى مع متطلبات سوق العمل.
وأشار إلى أنه على الرغم من أن وزارته تحافظ على قاعدة بيانات شاملة للتوظيف ، فإن الحواجز اللغوية لا تزال تمثل تحديًا كبيرًا في الاستفادة الكاملة من فرص سوق العمل الأوروبية.
[ad_2]
المصدر