بيلا حديد تشيد بالجذور الفلسطينية في مهرجان كان السينمائي

بيلا حديد تشيد بالجذور الفلسطينية في مهرجان كان السينمائي

[ad_1]

ابق في الطليعة من خلال دليلنا الأسبوعي لأحدث الاتجاهات والأزياء والعلاقات والمزيد ابق في الطليعة من خلال دليلنا الأسبوعي لأحدث الاتجاهات والأزياء والعلاقات والمزيد

أشادت بيلا حديد بتراثها الفلسطيني عندما ارتدت فستانًا بالكوفية باللونين الأحمر والأبيض في مهرجان كان السينمائي يوم الخميس (23 مايو).

أدلى الشاب البالغ من العمر 27 عامًا بهذا التصريح وسط العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة والتي أثارت العديد من بوادر التضامن عبر صناعة الإعلام.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، اقترح المعجبون أن الممثلة كيت بلانشيت أدلت ببيان سياسي بفستانها على السجادة الحمراء في المهرجان، حيث رفعت الفستان لتكشف عن بطانة خضراء زمردية.

ويبدو أن فستان حديد مصنوع من الكوفية، وهو لباس فلسطيني تقليدي يستخدم لتغطية الرأس والوجه في الطقس الحار، وكان يستخدمه المزارعون في الأصل.

لقد كان هذا النمط محوريًا في الثقافة الفلسطينية لعدة قرون، وأصبح رمزًا بارزًا للقومية في وقت قريب من إنشاء دولة إسرائيل في الأربعينيات.

تم استخدام الوشاح باستمرار كرمز للدعم المؤيد لفلسطين طوال الحرب الإسرائيلية المستمرة في غزة.

وأبدى المعجبون إعجابهم بالزي حيث قالوا: “كانت تأكل دائمًا أي فستان ترتديه”.

واقترح آخرون أن الزي يذكرنا بـ “الشماغ الخليجي”، وهو غطاء الرأس الذي يتم ارتداؤه في دول الخليج العربي مثل المملكة العربية السعودية.

(صور جي سي)

“هذا شماغ خليجي وليس كوفية”، قال أحد الأشخاص.

ويعتقد آخرون أن الفستان كان بمثابة حل بديل لحظر الأعلام في المهرجان.

وكتب مستخدم آخر على موقع X/Twitter: “لقد قالت لا يوجد علم ولا مشكلة في صدرها بالكامل”.

حديد، التي كانت تتحدث بصوت عالٍ بشكل خاص عن معتقداتها بشأن الصراع المستمر لسنوات، أصدرت سابقًا بيانًا بعد وقت قصير من هجوم حماس في 7 أكتوبر، حيث حثت الناس على التحدث علنًا.

وأعربت عن تعاطفها مع ضحايا هجمات حماس في إسرائيل ودافعت عن “شعب وأطفال فلسطين”.

وأوضحت أنه وسط تلقيها “مئات التهديدات بالقتل يوميًا” وتسريب رقم هاتفها، شعرت هي وعائلتها بعدم الأمان.

ورغم هذه المخاطر، كتبت حديد أن “الخوف ليس خيارا”، وأضافت: “إن شعب وأطفال فلسطين، وخاصة في غزة، لا يستطيعون تحمل صمتنا. نحن لسنا شجعان، بل هم كذلك”.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، وبخ منظمو مسابقة يوروفيجن المغني السويدي إريك سعادة لارتدائه الكوفية الفلسطينية على المسرح.

وقال متحدث باسم اتحاد البث الأوروبي (EBU): “تم إعلام جميع فناني الأداء بقواعد المسابقة، ونأسف لأن إريك سعادة اختار التنازل عن الطبيعة غير السياسية للحدث”.

ارتدى الموسيقي البالغ من العمر 33 عامًا كوفية مربوطة بذراعه في العروض الافتتاحية للمسابقة.

[ad_2]

المصدر