[ad_1]
قام أحمد موسى ، وهو مقدم بارز مؤيد للحكومة في مصر ، إلى وسائل التواصل الاجتماعي في انتقاد قافلة شعبية تتجه نحو غزة في محاولة لكسر حصار إسرائيل على الجيب الفلسطيني ، واصفا الجهد “حيرة لإحراج مصر”.
بدأت قافلة Sumud – والتي تعني الثابت باللغة العربية – في تونس هذا الأسبوع ، مع الآلاف من المتطوعين من مصر وتونس وليبيا والمغرب والجزائر. يقول المنظمون إنهم يهدفون إلى زيادة الوعي الدولي بالأزمة الإنسانية في الجيب المحاصر وتقديم المساعدة لما أسماته الأمم المتحدة “الجوع على الأرض”.
من المتوقع أن تصل القافلة إلى القاهرة بحلول يوم الخميس ، على الرغم من أن المسؤولين المصريين لم يصرحوا بعد بدخوله إلى شبه جزيرة سيناء ، حيث يقع معبر رفه إلى غزة.
في حين تلقى المتطوعون مدحًا واسع النطاق والاحتفال على طول رحلتهم على ساحل شمال إفريقيا ، إلا أن بعض الشخصيات المؤيدة للحكومة في مصر تدعي أن الخطة هي “مخطط سياسي” من قبل أشخاص تابعين لجماعة الإخوان المسلمين ، التي تحظى بتجهز ، وهي تصنيفها “.
أحد أبرز منتقدي الحركة هو شخصية التلفزيون موسى ، الذي انتقل إلى X ، سابقًا على Twitter ، لاتهام قافلة كونه “إعدادًا مخططًا جيدًا” لإلقاء مصر في ضوء سلبي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية.
New Mee Newsletter: اشترك في القدس للحصول على أحدث الأفكار والتحليلات على إسرائيل فلسطين ، إلى جانب تركيا غير المعبأة وغيرها من النشرات الإخبارية MEE
“يجب أن يكون الجميع متيقظين لمواجهة هذا الفخ الذي يهدف إلى وضع مصر في وضع محرج للغاية ، سواء كان يسمح للدخول أو يمنع القافلة ، وتداعيات ما قد يحدث والحملات التي أعدت مقدماً ضد الدولة المصرية” ، قال في أحد المناصب يوم الثلاثاء ، مضيفًا أنه “خثرا”.
unadhm ilbحr almtostط و SoSoحlhm و talmiahh aldoleة و ynطlقoa mneha alى غزة.
غyer كdeh غyer ممسوح.
مير لان ترين آرضا للة
mصr dolة alha syiadeh woublى alجmiued alhtrmeha و alnnnnngح alأى tthediad ledmnna.
ودا حق شraquى لينا.
– chabْdidadalّhe (@alqaeed36) 10 يونيو 2025
الترجمة: لديهم البحر الأبيض المتوسط ، وسواحلهم ، والمياه الدولية للبدء من إلى غزة. أي شيء يتجاوز ذلك غير مسموح به. مصر لن تكون أرض الفوضى. مصر هي دولة ذات سيادة ، ويجب على الجميع احترام ذلك. لن نسمح بأي تهديد لأمننا. هذا هو حقنا الشرعي.
“هل ستوفر القافلة غزة أم أن الضجيج على وسائل الإعلام الهدف؟ القضية ليست سهلة ولكنها مخططة بعناية والهدف هو إحراج مصر وليس إسرائيل”.
ورددت مشاعره أصواتًا أخرى مؤيدة للحكومة على وسائل التواصل الاجتماعي ، التي اتهمت المتطوعين في القافلة بأنهم “ممثلين” ، و “استغلال (جي) القضية الفلسطينية” ، وتشكيل تهديد للأمن القومي.
دا م. ublى mصr altaiMl ب.
– سارة (@schauer100) 10 يونيو 2025
الترجمة: هذه مؤامرة من قبل أعضاء داعش الإخوان المسلمين لحفر مصر ضد أمريكا وتشويه سمعتها. يجب أن تتعامل مصر بحزم ، وأي شخص يريد الذهاب إلى غزة يمكنه الذهاب إلى البحر ، أو على الأقل التنسيق مع بلد النقل ، بحيث لا يمكن لأي شخص يريد الذهاب الدخول.
وقال مقدم آخر بارز ، هوسام الغامري ، إن القافلة كانت “حيلة واضحة” من قبل جماعة الإخوان المسلمين في سلسلة من المنشورات على X.
وقال “إذا وصلت القافلة إلى الحدود مع غزة ، فإنها ستجبر (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو على شغل سيناء لتأمين حدوده وطرد الفلسطينيين إلى مصر”.
“نتمنى سلامة الأبطال”
واجه العديد من المصريين على وسائل التواصل الاجتماعي هذه المنشورات مع التعليقات التي تعبر عن دعمهم للحركة.
علق العديد من الأشخاص مباشرةً في ظل منشور موسى ، واصفا المسار البري بالطريق “المنطقي” و “الأنسب” بالنظر إلى أن غزة لن تتمكن من استلام السفن الدولية.
ورد آخرون على الادعاءات بأن القافلة كانت حيلة دعائية.
بنااسا ublى ttغradة healuster chalأmnجyy فalnظam chlmصyer mmamanu aldخol alقaفlة https://t.co/ywmqyn8hdk
– Suhayb (thisissuhayb) 10 يونيو 2025
الترجمة: بناءً على تغريدة هذا المسؤول الأمني ، يمنع النظام القافلة من الدخول.
علق أحد مستخدمي Facebook: “تشمل القافلة أطباء وكبار السن من الرجال والنساء الذين لا يهتمون بوسائل الإعلام ولكنهم يحاولون فعل ما في وسعهم”.
كان بعض المستخدمين أكثر قسوة في انتقادهم.
وقال أحد المستخدمين: “تدعي لسان حال النظام أن قافلة الأرض هي فخ تم تعيين مصر في وضع محرج”.
“نتمنى أبطال سلامة القافلة حتى يصلوا إلى غزة. وهم يجلبون المساعدات في رفه”.
جادل آخرون بأن منصب موسى كان مؤشرا على أن الحكومة المصرية ستعمل القافلة.
يقال إن المتطوعين في قافلة سومود ، بقيادة الإجراء المشترك لفلسطين ، يشملون الشخصيات النقابية والسياسية ، فضلاً عن نشطاء حقوق الإنسان والرياضيين والمحامين والأطباء والصحفيين وأعضاء منظمات الشباب.
تعد المجموعة جزءًا من حركة GAZA العالمية الأكبر لحركة غزة ، والتي تضم ما يقرب من 2000 إلى 3000 نشطاء من حوالي 50 دولة من المتوقع أن تطير إلى القاهرة في 12 يونيو.
من المتوقع أن ينسق كل من الناشطين والمتطوعين في قافلة سومود إلى مسيرة إلى معبر رفه معًا ، وهي خطوة يأملون أن تضغط على المجتمع الدولي لإجبار إسرائيل على إنهاء القصف وحصار غزة ، الذي قتل أكثر من 55000 فلسطيني وجرح أكثر من 127000 آخرين.
[ad_2]
المصدر