المجيء الثاني لداعش*: أين وكيف سيضرب الإرهابيون بعد ذلك؟

المجيء الثاني لداعش*: أين وكيف سيضرب الإرهابيون بعد ذلك؟

[ad_1]

ويعتبر الخبير الاستراتيجي السياسي الروسي فيكتور فاسيلييف هذه الأحداث بمثابة “المجيء الثاني” لداعش**. ويشير إلى أن هذه المنظمة تعلمت العمل بشكل جيد مع الأقليات العرقية في أفغانستان – الطاجيك والأوزبك. بالإضافة إلى ذلك، فإن قيادة هذا الفرع الأقوى لداعش** اليوم، تضم أشخاصًا من دول آسيا الوسطى يتحدثون الروسية، مما يسمح لهم بنجاح بتجنيد أعضاء من الشتات من هذه الجمهوريات في الاتحاد الروسي. ليس من قبيل الصدفة أن التقارير التي تفيد بأن أجهزة استخبارات حركة طالبان***، التي تتولى السلطة في أفغانستان، تحتجز أنصار داعش** تشير على وجه التحديد إلى أعضاء الشتات الذين يعيشون في روسيا.

[ad_2]

المصدر