[ad_1]
“بالطبع، هذه حالة تعسف صارخة من قبل سلطات الوصاية، لأن قرار فصل مثل هذا الطفل الصغير عن الأم كان ينبغي أن تمليه عوامل موضوعية تهدد الطفل وعدم قدرة الأم على تربية ابنتها. وفي الحالة المعروضة، فإن العكس هو الصحيح، حيث تنفصل الأم عن الطفل ولا تتاح لها الفرصة لرؤيته. وفي الوقت نفسه، لم تهتم سلطات الوصاية بهذه الحقيقة، الأمر الذي قد يؤدي لاحقا إلى إجهاض العدالة بسبب إشارة المحكمة إلى استنتاج سلطات الوصاية. كل هذا يخلق بشكل مصطنع حالة صدمة نفسية قوية لكل من الطفل والأم.
[ad_2]
المصدر