[ad_1]
وأضاءت الألعاب النارية سماء باريس وريو وسيدني احتفالا بدخول عام 2024، في حين كانت الصواريخ والضربات بمثابة الساعات الأولى لهذا العام في إسرائيل وغزة وأوكرانيا. ويأمل قسم كبير من سكان العالم ــ أكثر من ثمانية مليارات نسمة الآن ــ في التخلص من تكاليف المعيشة المرتفعة والاضطرابات العالمية في عام 2024، وهو ما سيؤدي إلى انتخابات تخص نصف سكان العالم ودورة الألعاب الأوليمبية في باريس.
في مدينة نيويورك، اصطف آلاف الزوار لمشاهدة الإسقاط السنوي لكرة عملاقة مضيئة في تايمز سكوير بينما كان المغني بول أنكا يغني الدقائق الأخيرة من العام. وقبل ساعات من ذلك، احتشد أكثر من مليون من رواد الحفل حول ميناء سيدني، التي أعلنت نفسها “عاصمة العالم للعام الجديد”، لمشاهدة ثمانية أطنان من الألعاب النارية. كما أضاءت الألعاب النارية سماء أوكلاند وهونج كونج ومانيلا وجاكرتا، بينما رقص المحتفلون في شوارع اليونان واستحموا عراة في جنوب فرنسا.
ترجمة المقال الأصلي المنشور باللغة الفرنسية على موقع Lemonde.fr؛ قد يكون الناشر مسؤولاً فقط عن النسخة الفرنسية.
[ad_2]
المصدر