أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

الساعة المظلمة في موزمبيق – القمع والعزلة الرقمية والنضال من أجل الحرية

[ad_1]

لأكثر من أسبوع، تم تقييد الوصول إلى الإنترنت في موزمبيق، وخنقته السلطات في محاولة يائسة لإسكات الاحتجاجات التي اجتاحت البلاد.

استمع إلى هذا المقال 7 دقائق استمع إلى هذا المقال 7 دقائق ما بدأ كمطالبة بالعدالة الانتخابية تطور إلى شيء أعمق بكثير. إن هذه الحركة هي صرخة ضد تآكل كرامة الحياة الأساسية، ووباء الفساد، ونمو الشبكات الإجرامية التي حولت موزمبيق إلى مفترق طرق لتهريب المخدرات، مما أدى إلى إثراء النخبة المرتبطة بحزب فريليمو الحاكم.

هؤلاء المتظاهرون – الشباب، المصممون، الذين لا رادع لهم – يطالبون بالحق في بناء حياة مليئة بالفرص، والعثور على عمل، وتخيل المستقبل. إنهم يقفون ضد استغلال الثروة الطبيعية في موزمبيق، والتي تعود بالنفع على دائرة صغيرة مميزة في حين تترك الأغلبية في الفقر. ومع ذلك، يتم إسكات أصواتهم، حيث يتم قطع الوصول إلى الإنترنت – أداتهم الأساسية للتنظيم والتحدث – بشكل منهجي.

وتقوم ثلاث شركات اتصالات – Vodacom، وTMcel، وMovitel – بتنفيذ عمليات انقطاع التيار الكهربائي الرقمية هذه. إن شركة فوداكوم، وهي شركة تابعة لشركة فودافون العملاقة العالمية، وشركة موفيتل، وهي شركة لها علاقات فيتنامية وروابط مع شركة فريليمو، من بين الشركات التي تحرم الملايين من الموزمبيقيين من ارتباطهم بالعالم.

إن الإغلاق هو أكثر من مجرد عائق أمام التواصل؛ إنه شكل من أشكال الفصل العنصري الرقمي، يؤثر بشكل غير متناسب على المجتمعات الفقيرة والمهمشة حيث تكون مقاومة نظام فريليمو أقوى….

[ad_2]

المصدر