[ad_1]
أدلى الرئيس الجزائري الحالي عبد المجيد تبون بصوته، السبت (7 سبتمبر/أيلول)، في انتخابات رئاسية يتنافس فيها مرشحان على خلافته.
وبحلول منتصف النهار، توجه إلى صناديق الاقتراع 13.11% من إجمالي 24 مليون ناخب مسجل في البلاد.
وانتهت الحملة الانتخابية في 3 سبتمبر/أيلول الماضي، وأشاد تبون خلال حديثه في العاصمة الجزائرية بحملة مدنية.
“كانت الحملة الانتخابية جديرة بالاهتمام وكان المرشحون الثلاثة على قدر المهمة. لقد قدموا صورة جميلة للديمقراطية والديمقراطية في الجزائر. وهذا سيصبح مثالا للمستقبل”.
ودون أن يذكر الحضور، أعرب تبون عن أمله في أن “يواصل الفائز بالانتخابات الرئاسية مشروعه” للجزائر، لجعلها “ثاني أكبر اقتصاد في أفريقيا”،
“علينا أن نصل إلى نقطة اللاعودة في التنمية الاقتصادية وبناء ديمقراطية حقيقية، ليست ديمقراطية شعاراتية بل ديمقراطية حقوقية لكل المواطنين. والكل يشهد على ذلك، حتى يتحسن وضع المواطن الجزائري يوما بعد يوم حتى نلبي كل مطالبه”.
وانتخب “العم تبون”، كما أطلقت حملته الانتخابية على الرجل البالغ من العمر 78 عاما، في عام 2019 بعد ما يقرب من عام من المظاهرات الأسبوعية المطالبة باستقالة سلفه.
وفي ذلك الوقت، أدلى 39.9% من الناخبين المسجلين بأصواتهم.
[ad_2]
المصدر