[ad_1]
احصل على ملخص المحرر مجانًا
تختار رولا خلف، رئيسة تحرير صحيفة الفاينانشال تايمز، قصصها المفضلة في هذه النشرة الأسبوعية.
آخر التطورات: الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها في الشرق الأوسط لحماية إسرائيل
التوترات الإقليمية: الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتسابقان لمنع الحرب في الشرق الأوسط بعد الاغتيالات الإسرائيلية والهجوم على مرتفعات الجولان
التأثير على السكان: عدد القتلى في غزة يقترب من 40 ألفًا وأكثر من 100 رهينة في الأسر
انعدام الأمن الغذائي والمائي: انخفاض تسليم المساعدات بعد سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح
أضرار البنية التحتية: أكثر من نصف مباني غزة تضررت بسبب القتال
الأحداث الرئيسية في الحرب: من هجوم حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول إلى التوغل الإسرائيلي
آخر التطورات: الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها في الشرق الأوسط لحماية إسرائيل
قال الرئيس جو بايدن إن الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها في الشرق الأوسط من أجل حماية إسرائيل من هجوم مستقبلي متوقع من قبل إيران وقواتها بالوكالة، بينما حث أيضًا على خفض التصعيد في التوترات الإقليمية ووقف إطلاق النار في غزة.
جاءت هذه التعليقات بعد مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسط مخاوف متزايدة من أن إيران والجماعات المسلحة المتحالفة معها تستعد للانتقام لمقتل الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران والقائد العسكري البارز لحزب الله فؤاد شكر في بيروت هذا الأسبوع.
وأكد بايدن التزامه بأمن إسرائيل، لكنه أضاف أن مقتل هنية “لم يساعد” احتمالات التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، والذي يأمل الوسطاء أن يوقف الصراع في غزة، ويطلق سراح الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا في الأسر، ويتجنب حربا إقليمية شاملة.
التوترات الإقليمية: الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتسابقان لمنع الحرب في الشرق الأوسط بعد الاغتيالات الإسرائيلية والهجوم على مرتفعات الجولان
ويجري دبلوماسيون من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي مناقشات عاجلة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط لمحاولة تجنب خطر اندلاع حرب إقليمية شاملة.
أدى هجوم صاروخي على بلدة مجدل شمس في مرتفعات الجولان المحتلة إلى مقتل 12 مدنياً على الأقل، معظمهم من الأطفال، في 27 يوليو/تموز. وحمل الجيش الإسرائيلي حزب الله المدعوم من إيران المسؤولية، لكن الجماعة نفت مسؤوليتها.
وردا على ذلك، قتلت إسرائيل أحد كبار قادة حزب الله في غارة جوية على بيروت يوم الثلاثاء، كما اتهمت إيران إسرائيل باغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في غارة على طهران يوم الأربعاء. ولم تؤكد إسرائيل أو تنف تورطها في مقتل هنية.
التأثير على السكان: عدد القتلى في غزة يقترب من 40 ألفًا وأكثر من 100 رهينة في الأسر
شنت قوات الدفاع الإسرائيلية هجمات جوية وبرية على غزة ردا على الهجوم الذي شنته حماس عبر الحدود في السابع من أكتوبر/تشرين الأول في جنوب إسرائيل.
وقتلت حماس أكثر من 1200 شخص خلال الهجوم واحتجزت نحو 250 رهينة، بحسب مسؤولين إسرائيليين يقولون إن نحو 100 رهينة ما زالوا في الأسر.
قُتل ما يقرب من 40 ألف شخص خلال الهجوم الإسرائيلي على غزة، وفقًا لمسؤولين فلسطينيين.
عدد القتلى الفلسطينيين والإسرائيليين منذ أكتوبر 739,363
فلسطينيون في غزة
563
الفلسطينيون في الضفة الغربية
كما واجه العاملون في المجال الإنساني داخل غزة خطراً كبيراً أثناء الصراع، حيث قُتل عدد غير مسبوق منهم.
وفي أبريل/نيسان الماضي، قُتل سبعة من عمال الإغاثة الدوليين، واعترفت إسرائيل في وقت لاحق بأن جنودها ارتكبوا أخطاء في استهداف القافلة الإنسانية. كما قُتل أكثر من مائتي موظف في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي تقدم المساعدات والدعم للفلسطينيين.
وبعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول، تحركت قوات الدفاع الإسرائيلية في البداية إلى شمال غزة قبل أن تتقدم جنوباً نحو خان يونس ثم رفح. وفي الرابع والعشرين من مايو/أيار، قالت محكمة العدل الدولية إن الظروف في رفح “كارثية” وأمرت إسرائيل “بوقف هجومها العسكري على الفور” في المدينة.
وقد نزح أكثر من مليوني شخص في غزة بسبب الصراع، حيث غادر العديد منهم رفح وانتقل البعض إلى المواصي أو غيرها من “المناطق الإنسانية” التي أعلنها جيش الدفاع الإسرائيلي، في حين يتجه آخرون شمالا نحو مدينتي خان يونس ودير البلح.
انعدام الأمن الغذائي والمائي: انخفاض تسليم المساعدات بعد سيطرة جيش الاحتلال الإسرائيلي على معبر رفح
ولم يتمكن المسؤولون في قطاع غزة من توصيل المساعدات التي تحتوي على المواد الغذائية والمياه والإمدادات الطبية الضرورية بشكل عاجل بالمستويات المعتادة منذ بدء الحرب.
وقد تفاقم النقص منذ أن تولت قوات جيش الدفاع الإسرائيلي “السيطرة العملياتية” على الجانب الفلسطيني من معبر رفح في السادس من مايو/أيار.
ومن المتوقع أن يصل النضال من أجل الوصول إلى المساعدات الغذائية، التي تشتد الحاجة إليها لمنع سكان غزة من الانزلاق إلى المجاعة، إلى مستويات “كارثية”.
قامت الولايات المتحدة ببناء رصيف عائم بقيمة 230 مليون دولار للمساعدة في إدخال المزيد من المساعدات إلى غزة، ولكن الشحنات تأثرت بالعواصف وظروف البحر السيئة، ويتم الآن تعليق المشروع.
ومنذ أن شنت إسرائيل هجومها على غزة، أدى الضرر الذي لحق بالبنية التحتية ونقص الوقود والكهرباء إلى نقص حاد في المياه.
قبل الحرب، كانت غزة تستمد معظم مياهها من طبقة المياه الجوفية أو من شركة المياه الإسرائيلية المملوكة للدولة ميكوروت. ووفقاً لتقرير صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في أبريل/نيسان، فقد تم إغلاق اثنين من خطوط أنابيب ميكوروت، ويعمل الخط الثالث بقدرة جزئية فقط. وقد تحركت إسرائيل مؤخراً نحو إعادة فتح هذه الخطوط بعد ضغوط من الولايات المتحدة.
وفي الوقت نفسه، تعمل محطة واحدة فقط من بين محطات معالجة مياه الصرف الصحي الستة ومحطتان من بين ثلاث محطات لتحلية المياه بشكل جزئي.
أضرار البنية التحتية: أكثر من نصف مباني غزة تضررت بسبب القتال
وبحسب تقييمات الأضرار التي أجراها باحثون في مركز الدراسات العليا في جامعة مدينة نيويورك وجامعة ولاية أوريغون، فإن أكثر من نصف المباني في جميع أنحاء قطاع غزة تعرضت لأضرار، وارتفعت النسبة إلى ما يقرب من 80 في المائة في مدينة غزة.
كما ازدادت الأضرار في خان يونس ورفح مع توسع إسرائيل في هجومها من شمال غزة إلى بقية القطاع.
9 أكتوبر 2023 حتى الآن: أهم الأحداث في الحرب والمنطقة 2 أغسطس 2024
الولايات المتحدة تعيد نشر قواتها لحماية إسرائيل من الرد الإيراني
1 أغسطس 2024
إسرائيل تقول إنها قتلت القائد العسكري لحماس محمد ضيف
31 يوليو 2024
إيران تتهم إسرائيل باغتيال القيادي السياسي لحماس في طهران
30 يوليو 2024
إسرائيل تقول إنها قتلت قائدا كبيرا في حزب الله في غارة على بيروت
27 يوليو 2024
مقتل مدنيين إسرائيليين بعد سقوط صاروخ من لبنان على مرتفعات الجولان
22 يوليو 2024
أوامر للفلسطينيين بمغادرة خان يونس مع استئناف العدوان الإسرائيلي
19 يوليو 2024
الحوثيون يعلنون مسؤوليتهم عن هجوم بطائرة مسيرة على تل أبيب
13 يوليو 2024
عشرات القتلى في غارات جوية إسرائيلية استهدفت قياديًا بارزًا في حماس
12 يوليو 2024
نتنياهو يقول إن القوات الإسرائيلية ستبقى على الحدود بين مصر وغزة
11 يوليو 2024
الولايات المتحدة تقول إنها لن تعيد فتح رصيف المساعدات لغزة
10 يوليو 2024
غارة جوية إسرائيلية قرب مدرسة في غزة تقتل 30 شخصا
4 يوليو 2024
حزب الله يطلق 200 صاروخ على إسرائيل انتقاما لمقتل قائده العسكري
18 يونيو 2024
الجيش الإسرائيلي يوافق على خطة “هجومية” في لبنان
9 يونيو 2024
إسرائيل تنقذ أربعة رهائن في غزة وتقتل عشرات الفلسطينيين
6 يونيو 2024
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على مدرسة تابعة للأمم المتحدة في غزة
24 مايو 2024
محكمة العدل الدولية تأمر إسرائيل بوقف هجومها على رفح
20 مايو 2024
المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية تطلب إصدار مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكبار قادة حماس بتهمة ارتكاب جرائم حرب مزعومة
7 مايو 2024
إسرائيل ترسل قواتها إلى رفح وتستولي على معبر حدودي رغم موافقة حماس على اتفاق وقف إطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن
19 أبريل 2024
إسرائيل تشن ضربات انتقامية مدروسة ضد إيران
14 أبريل 2024
إيران تطلق طائرات مسيرة وصواريخ على إسرائيل ردا على الغارة الجوية الإسرائيلية على السفارة الإيرانية في دمشق
5 أبريل 2024
إسرائيل تعترف بارتكاب “خطأ فادح” بعد قصف عمال الإغاثة في “وورلد سنترال كيتشن”
25 مارس 2024
قرار أممي يطالب بوقف إطلاق النار في غزة
29 فبراير 2024
مقتل أكثر من 110 فلسطينيين في فوضى قافلة المساعدات الإنسانية بغزة
4 ديسمبر 2023
صعدت إسرائيل من قصفها الجوي على جنوب غزة، ثم تبع ذلك في وقت لاحق من الشهر هجوم على مدينة خان يونس.
24 نوفمبر 2023
هدنة بين إسرائيل وحماس تصمد قبل إطلاق سراح الرهائن المخطط له
16 نوفمبر 2023
جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم أكبر مستشفى في غزة في ذروة الحصار
9 أكتوبر 2023
إسرائيل تفرض “حصارًا كاملاً” على غزة، وتستدعي 300 ألف جندي احتياطي وتقصف القطاع من الجو
7 أكتوبر 2023: حماس تهاجم إسرائيل
وبينما كان معظم الإسرائيليين نائمين، شن مسلحو حماس هجوما متعدد الاتجاهات على البلاد عند الفجر من قطاع غزة.
بدأ الهجوم في الساعات الأولى من صباح يوم عيد سيمحات توراه اليهودي، حيث أطلقت آلاف الصواريخ على البلدات والمدن الإسرائيلية. واعترضت منظومة القبة الحديدية الدفاعية الإسرائيلية العديد منها، لكن صور الأقمار الصناعية أظهرت حرائق ودخانا يتصاعد من المواقع التي تم قصفها.
نفذ مئات من مقاتلي حماس هجمات برية وبحرية وجوية في وقت واحد، واخترقوا الحاجز المحصن بين غزة وإسرائيل.
استخدم مسلحون طائرات شراعية آلية لمهاجمة مهرجان سوبر نوفا الموسيقي، الذي كان يقام على مقربة من حدود غزة. وبعد تحليقهم، أطلقوا النار على العديد من الإسرائيليين واحتجزوا آخرين كرهائن.
بعد خرق سياج غزة، استهدف مسلحو حماس المجتمعات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في عدة مواقع، وانتقلوا من باب إلى باب ونفذوا عمليات قتل على غرار الإعدام بالإضافة إلى أخذ الرهائن.
قُتل أكثر من 1200 مدني وجندي إسرائيلي في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين – مما يجعله الهجوم الأكثر دموية على البلاد منذ تأسيسها.
الفريق المرئي والبيانات: أديتي بهانداري، وجانا تاوشينسكي، وجانينا كونبوي، وبيتر أندرينجا، وستيفن برنارد، وكريس كامبل، وسام جوينر، ولوسي رودجرز، وإيان بوت، ودان كلارك، وآلان سميث
[ad_2]
المصدر