إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين مع دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ: تحديثات حية | سي إن إن

إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين مع دخول وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ: تحديثات حية | سي إن إن

[ad_1]

عبرت مئات شاحنات المساعدات إلى غزة يوم الأحد بعد دخول وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس حيز التنفيذ، حيث أمضى السكان ليلتهم الأولى دون غارات جوية إسرائيلية منذ أكثر من عام.

أدى القصف الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 15 شهرًا إلى تدمير القطاع الفلسطيني، مما أدى إلى كارثة إنسانية اتسمت بالجوع والمرض ونقص الرعاية الطبية.

ويسمح وقف إطلاق النار بزيادة كبيرة في إمدادات الإغاثة الإنسانية إلى غزة، لكن الأمم المتحدة حذرت من أن ذلك سيكون “مجرد بداية”.

وفيما يلي بعض الأزمات الحادة في غزة:

النزوح: حوالي 90% من سكان غزة البالغ عددهم 2.1 مليون نسمة نزحوا بسبب القصف الإسرائيلي، “حوالي 10 مرات أو أكثر”، بحسب الأمم المتحدة. واضطر العديد منهم إلى العيش في خيام، معرضين لبرد الشتاء القاتل والأمطار الغزيرة التي غمرت الملاجئ.

ثالوث الموت: توفي خمسة أطفال على الأقل تقل أعمارهم عن عام وطفل يبلغ من العمر عامين في الشهر الماضي بسبب الطقس المتجمد. وقال أحد الجراحين في غزة إن انخفاض حرارة الجسم وسوء التغذية والإصابة تمثل ثالوث الموت. وكتب: “في غزة، هذا يعني أن الناس سيموتون بسبب انخفاض حرارة الجسم عند درجات حرارة أعلى، وسيموتون جوعا بشكل أسرع بكثير، وسيتعرضون لإصابات أقل خطورة”.

الأزمة الصحية: أدى القصف الإسرائيلي إلى تدمير القطاع الصحي في غزة. وتكافح المرافق الطبية التي لا تزال تعمل دون وقود أو طعام أو ماء أو إمدادات طبية كافية، بينما تتعامل مع التدفق المستمر للجرحى، بما في ذلك آلاف الأطفال. وفي العام الماضي، حذرت جماعات الإغاثة من إجراء عمليات بتر بدون تخدير. وتتعامل المستشفيات أيضًا مع أمراض يمكن الوقاية منها وتنتشر بمعدل ينذر بالخطر، والعديد من الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة وسرطان لا يمكن علاجهم في غزة. وشن الجيش الإسرائيلي هجمات متكررة على مستشفيات غزة، زاعماً أن حماس تستخدم هذه المرافق كمراكز “للقيادة والسيطرة”.

المجاعة: أدى الحصار الإسرائيلي إلى استنزاف الإمدادات الغذائية في أجزاء من غزة، مما أدى إلى إغراق الفلسطينيين في أزمة جوع حادة. ويشير موت الأطفال بسبب الجوع وسوء التغذية إلى انتشار المجاعة. وأفادت وكالات الإغاثة مراراً وتكراراً عن منعها من الدخول إلى شمال غزة، حيث الأزمة على أشدها. وقال مسؤول في الأمم المتحدة: “يتم تدمير أساسيات البقاء البشري في غزة”.

المياه والصرف الصحي: تم تدمير أو تضرر حوالي 70% من جميع مرافق المياه والصرف الصحي في غزة. وقد تم الإبلاغ على نطاق واسع عن نقص حاد في المياه، كما أن معظم أو كل المياه التي يحصل عليها الناس غير صالحة للشرب. ووصف سكان الخيام مشاهد تسرب مياه الصرف الصحي إلى الشوارع وأطفال يشربون من البرك. ووصفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة الظروف الصحية في غزة بأنها “غير إنسانية”. وفي أغسطس/آب، أصبح طفل يبلغ من العمر 11 شهراً أول شخص في غزة منذ 25 عاماً يتم تشخيص إصابته بشلل الأطفال بعد أن دمرت الحملة العسكرية الإسرائيلية أنظمة الصرف الصحي.

المدارس: تم تدمير أكثر من 95% من المدارس في غزة جزئيًا أو كليًا. ويحرم آلاف الأطفال من الحصول على التعليم. ويزعم الجيش الإسرائيلي باستمرار أن حماس تستخدم المدارس والمرافق الأخرى للمدنيين النازحين كغطاء لعملياتها.

البنية التحتية: أدى القصف الإسرائيلي إلى تحويل جزء كبير من قطاع غزة إلى أنقاض، كما تم تدمير أو تضرر 92% من إجمالي المساكن. تُظهر أول لقطات طائرة بدون طيار لشبكة CNN لغزة منذ 5 نوفمبر 2023، حجم الدمار الذي سببته الحرب. وتظهر اللقطات بقايا مئات المباني التي سويت بالأرض في شمال غزة. وقدرت الأمم المتحدة في يوليو/تموز أن الأمر سيستغرق ثماني سنوات على الأقل لإزالة الأنقاض.

الضحايا: تم الإبلاغ عن مقتل ما لا يقل عن 46,913 فلسطينيًا في الحرب في غزة، وفقًا لوزارة الصحة. لكن وجدت دراسة أن العدد الحقيقي للوفيات أعلى بكثير من الرقم الذي أبلغت عنه السلطات.

[ad_2]

المصدر