أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

إثيوبيا: مبادرة جديدة تشمل أغراضًا متعددة الأطراف – كبار المسؤولين

[ad_1]

وأكد كبار المسؤولين أن مبادرة “5 ملايين مبرمج إثيوبي” التي تم إطلاقها حديثًا ستكون فعالة في تعزيز فرص العمل والقدرة التنافسية، فضلاً عن السماح للأمة بتحقيق أهدافها الاقتصادية.

أطلق رئيس الوزراء الدكتور آبي أحمد مؤخرًا برنامج “5 ملايين مبرمج إثيوبي” وهو مبادرة تعاونية للمهارات الرقمية بين حكومتي إثيوبيا والإمارات العربية المتحدة، والتي تهدف إلى تمكين الجيل القادم من الإثيوبيين للمشاركة بنشاط في الاقتصاد الرقمي المتنامي.

وفي حديثه حول أهمية المبادرة، صرح وزير التعليم البروفيسور بيرهانو نيغا أن المبادرة ستسمح للبلاد بتوفير مهارات رقمية عملية وموحدة للطلاب بالإضافة إلى التعليم الرسمي.

وقال إن النهج القائم على الاهتمام والمهارة سيتم تطبيقه لإشراك الأفراد وطلاب الدراسات العليا ذوي مهارات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التدريب على البرمجة. وعلاوة على ذلك، من المقرر تقديم دورة البرمجة في مراكز تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في جميع أنحاء البلاد وبالتالي تعزيز عدد الأفراد المهرة القادرين على المنافسة على المستوى الدولي.

“إن شهادة الكفاءة التي سيتم منحها بعد ذلك ستسمح للمدربين ليس فقط بتحقيق الدخل في المناطق النائية، بل ستمكنهم أيضًا من المنافسة على الساحة العالمية.”

من جانبها، ذكرت وزيرة العمل والمهارات، مفيريحات كامل، أن المبادرة حيوية للدخول إلى السوق العالمية من خلال مهارات البرمجة التي بدأت الأمة بالفعل في القيام بها.

واستشهدت بدراسة أكدت فيها أن البرمجة ستكون من بين المجالات التي من المتوقع أن يكون الطلب عليها مرتفعا حتى عام 2029، وهو ما قد يخلق فرص عمل وفيرة في السوق.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

تقريبا انتهيت…

نحن نحتاج إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وذكرت أيضًا أن ذلك قد يشجع الشباب على تطوير برامج لحل المشكلات يمكن بيعها في السوق الدولية. أما بالنسبة لها، فقد حصلت البلاد حتى الآن على أكثر من 70 ألف وظيفة عن بعد في غضون شهرين. وبالمثل، قال وزير التخطيط والتنمية فيستوم أسيفا إن المبادرة يمكن تنفيذها بما يتماشى مع خطط التنمية الوطنية.

“إن بناء القدرات التكنولوجية والاقتصاد الرقمي يعد أحد الركائز الأساسية في خطة التنمية العشرية. كما يعد الاقتصاد الرقمي مجالاً ذا أولوية في الإصلاحات الاقتصادية المحلية.”

وأكدت أن المبادرة ستلعب دورا هاما في تحقيق أهداف التنمية فضلا عن توسيع القدرة على ضمان الاقتصاد الرقمي.

وأشار رئيس لجنة الخدمة المدنية الدكتور مكوريا هايلي إلى أن المبادرة ستلعب دورًا حيويًا في دعم الجهود المبذولة لبناء الخدمة المدنية الحديثة. وأضاف أنها ستساهم أيضًا في بناء نظام إدارة حكومية حديث.

[ad_2]

المصدر