أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

إثيوبيا تتوقع زيادة تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر وسط إصلاح السياسات

[ad_1]

من المتوقع أن تعمل إصلاحات السياسة الاقتصادية المصممة لتحرير الهياكل الاقتصادية ونظام الصرف الأجنبي في إثيوبيا على تحفيز تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، وفقًا لمفوض الاستثمار.

وفي حديثها في المنتدى الثاني للتعاون والصداقة بين إثيوبيا والصين، سلطت المفوضة هانا أرياسيلاسي الضوء على أن إصلاحات السياسة الاقتصادية الكلية في إثيوبيا مصممة لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر.

وأشارت إلى أن هذه الإصلاحات من شأنها أن تسمح للمستثمرين بالوصول إلى فرص كانت تسيطر عليها الحكومة في السابق.

لقد شهدت إثيوبيا نموًا سريعًا في الاستثمار الأجنبي المباشر، وفتحت العديد من القطاعات بما في ذلك الطاقة والاتصالات. وبناءً على ذلك، دعا المفوض هانا الشركات الصينية إلى الاستثمار في إثيوبيا باستخدام السياسات الاقتصادية الكلية الجديدة والحوافز الحكومية.

وأشارت المفوضة إلى الإنجازات الهامة التي حققتها إثيوبيا في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر، وأكدت التزام حكومتها باستكشاف فرص الاستثمار مع الحكومة والشركات الصينية.

وأشار هانا إلى “زيادة في عدد المستثمرين الصينيين” المشاركين في مختلف قطاعات الاقتصاد الإثيوبي، بما في ذلك تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والمعالجة الزراعية، والتصنيع.

كما أشار وزير الدولة للمياه والطاقة، سلطان ويللي، إلى أن قطاع الطاقة، وهو أحد القطاعات التي تم تحريرها مؤخرًا، يتمتع بإمكانات غير مستغلة للاستثمار الأجنبي.

وأعرب عن تفاؤله بأن الشركات الصينية، باعتبارها شريكا استثماريا رئيسيا، ستنفذ استثمارات كبيرة في المستقبل. ووفقا للسلطان، فإن الحكومة مستعدة لتقديم حوافز لتعزيز الاستثمارات في هذا القطاع، مع خطط لتوسيع شبكات الطاقة داخل وخارج أفريقيا على المدى الطويل.

وفي أخبار ذات صلة، وقعت هيئة الاستثمار ولجنة الصداقة الإثيوبية الصينية خطاب نوايا لدعم عملية التصنيع في إثيوبيا من خلال “برنامج إضاءة القرى”.

[ad_2]

المصدر