[ad_1]
وقال وزير التعليم إن الإصلاح الوطني في التعليم سيسهم بشكل كبير في تطوير قطاع التصنيع من خلال رعاية المهنيين وإجراء أبحاث لحل المشكلات.
وفي معرض حديثه في معرض صنع في إثيوبيا يوم الأحد، صرح وزير التعليم البروفيسور بيرهانو نيجا أنه كجزء من إصلاح قطاع التعليم، تبذل الجهود لجعل المؤسسات التعليمية مركزًا للمعرفة لدعم الاقتصاد الوطني بما في ذلك قطاع التصنيع.
وأكد أن إصلاح قطاع التعليم سيسهم بشكل كبير في نجاح الصناعة التحويلية من خلال خلق القوى العاملة الماهرة وإجراء البحوث التجريبية.
ولهذا السبب، قال برهانو إن الوزارة تركز على ضمان جودة التعليم الذي يتم فيه إجراء أبحاث لحل المشكلات لدعم تقدم قطاع الإنتاج.
علاوة على ذلك، أشار إلى أن الأمر يحتاج إلى تعزيز الروابط بين الصناعة والجامعات وكذلك تحسين تخصيص الميزانية لأنشطة البحث والدراسة لتعزيز كفاءة وإنتاجية المصنعين المحليين.
ووفقا للوزير، فإن القدرة التنافسية للصناعة التحويلية تتطلب دعما من الحكومة والقطاع الخاص وأصحاب المصلحة الآخرين.
من جانبه، قال وزير الصناعة ميلاكو ألبيل، إن الجهود المنسقة جارية لتحسين الطاقة الإنتاجية لقطاع الصناعة. إن العمل بالتعاون مع المؤسسات التعليمية أمر إلزامي لتعزيز القدرة الإنتاجية للقطاع وقدرته التنافسية.
ودعا مؤسسات قطاع التعليم إلى أن تكون نموذجية من خلال شراء المواد التعليمية المنتجة محليا بما في ذلك الزي المدرسي والحقائب والأحذية.
[ad_2]
المصدر