أوغندا: المحكمة العسكرية تخفف من صرامة محاكمة بيسيجي

أوغندا: المحكمة العسكرية تخفف من صرامة محاكمة بيسيجي

[ad_1]

وشهدت الجلسة السابقة للمحكمة العسكرية أحداثا درامية عندما ألقي القبض على المحامي إيرون كييزا داخل قاعة المحكمة.

استؤنفت اليوم محاكمة الدكتور كيزا بيسيجي والحاج عبيد لوتالي في المحكمة العسكرية العامة في ماكيندي، كمبالا، ويواجه الاثنان اتهامات أثارت جدلاً عامًا وقانونيًا.

وتميزت الجلسة السابقة باعتقال المحامي إيرون كييزا، الذي أدين بتهمة ازدراء المحكمة وسجن بناء على أوامر القاضي المحامي العميد ريتشارد توكاكونجوروا.

أثار هذا الحادث جدلاً ونقاشًا كبيرًا حول السلوك القضائي.

وشهدت إجراءات اليوم تحسينات في تنظيم وصول المدنيين إلى المحكمة. وكانت عمليات الفحص الأمني ​​أكثر كفاءة، مما أدى إلى تقليل الازدحام الذي ابتليت به الجلسات السابقة والسماح ببداية أكثر سلاسة.

كان التطور الرئيسي اليوم هو محاولة الادعاء تعديل لائحة الاتهام المقدمة في 7 يناير/كانون الثاني لتشمل شخصًا إضافيًا لم يذكر اسمه.

وأشارت المصادر إلى أنه سيتم إضافة ضابط في القوات الجوية، على الرغم من أن تفاصيل التهم الجديدة لا تزال غير واضحة.

ومن المتوقع أن تحكم المحكمة العسكرية في عدة مسائل مهمة: محاكمة المدنيين، والاختصاص القضائي على الجرائم المزعومة، والعيوب المزعومة في لائحة الاتهام.

ومع دخول بيسيجي ولوتالي قاعة المحكمة، كانت أهمية التهم والمعارك القانونية المقبلة واضحة.

ولا تزال هذه القضية تجتذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام العام، مما يثير المخاوف بشأن توازن القوى والعدالة القضائية ودور المحاكم العسكرية في المسائل المدنية.

وفي الجلسة الأخيرة، أعرب بيسيجي للمحكمة عن أن محاميه المحكوم عليه، إيرون كييزا، ينتظر الحكم على الاعتراضات المثارة.

وأشار المحامون أيضًا إلى خطط لاستئناف الحكم الصادر ضد كييزا بالسجن تسعة أشهر.

بالإضافة إلى ذلك، أصبح بإمكان أفراد الأسرة، بما في ذلك النائبان فرانسيس مويجوكي وكين لوكياموزي، الوصول بسهولة إلى المحكمة.

[ad_2]

المصدر