مصر والسعودية تختتمان التمرين المشترك "السهم الثاقب 2024".

أوغندا: اللاجئون ذوو الإعاقة يطالبون بمشاريع شاملة

[ad_1]

استضاف اللاجئون ذوو الإعاقة مؤخرًا حدثًا تاريخيًا تحت عنوان “تعزيز قيادة الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل مستقبل شامل ومستدام”.

وسلط الاحتفال الضوء على الدور الحاسم الذي يلعبه الأشخاص ذوو الإعاقة في تعزيز المجتمعات العالمية الشاملة.

تم تنظيم هذا الحدث بالتعاون مع مجموعات حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وأصحاب المصلحة الرئيسيين، حيث عرض إنجازات اللاجئين ذوي الإعاقة أثناء معالجة العوائق التي يواجهونها.

استكشفت حلقات النقاش والعروض الثقافية وورش العمل استراتيجيات الشمولية، مع التركيز على إمكانية الوصول والتوظيف والحماية الاجتماعية.

وقال أحد المنظمين: “إن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة ليس مجرد ضرورة أخلاقية، بل هو أساس بناء مجتمعات مستدامة”.

وشدد المتحدثون الرئيسيون على الدور القيادي للأشخاص ذوي الإعاقة في التصدي لتحديات مثل عدم المساواة، والحصول على التعليم، وتغير المناخ.

وأعلن أحد المدافعين عن اللاجئين بحماس: “لا شيء عنا بدوننا”، مؤكدا على الحاجة إلى التمثيل في عملية صنع القرار.

وعلى الرغم من قصص الصمود الملهمة، فقد كشف الحدث عن تحديات كبيرة. يواجه اللاجئون ذوو الإعاقة عوائق مزدوجة – محدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية والوصم الاجتماعي.

وأكد أحد المشاركين أن “هذا الاستبعاد المزدوج غير مقبول ويتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة”.

ودعا المشاركون الحكومات والمنظمات الإنسانية وهيئات القطاع الخاص إلى الاستثمار في المشاريع القائمة على الإدماج.

وأكد أحد المشاركين في الجلسة العامة أن “الإدماج لا ينبغي أن يكون اختيارياً؛ بل يجب أن يكون حقاً”.

واختتم الاحتفال بدعوة مدوية للمساواة والتعاون لخلق بيئات تمكينية للأشخاص ذوي الإعاقة.

وأكد أحد المتحدثين الرئيسيين قائلاً: “نحن لا نطلب صدقة؛ بل نطالب بالمساواة. ومعًا، يمكننا بناء مستقبل لا يتخلف فيه أحد عن الركب”.

لم يحتفل هذا الحدث بالمرونة فحسب، بل كان أيضًا بمثابة صرخة حاشدة للعمل التحويلي لضمان أن تكون قيادة اللاجئين ذوي الإعاقة أمرًا أساسيًا في جهود الاستدامة العالمية.

[ad_2]

المصدر