أفريقيا: إيطاليا تشدد قوانين اللجوء وسط ارتفاع أعداد المهاجرين الوافدين

أوغندا: الحكومة تتعهد بتوسيع نطاق الوصول إلى أساليب جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

[ad_1]

وتعد هذه المبادرة جزءًا من استراتيجية البلاد الوطنية الأوسع نطاقًا للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، والتي تهدف إلى القضاء على الإيدز باعتباره تهديدًا للصحة العامة بحلول عام 2030.

أكدت وزارة الصحة التزامها بتوسيع نطاق الوصول إلى أساليب جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، وخاصة منتجات العلاج الوقائي قبل التعرض للفيروس (PrEP)، في ضوء نتائج التجارب الواعدة.

وتعد هذه المبادرة جزءًا من استراتيجية البلاد الوطنية الأوسع نطاقًا للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، والتي تهدف إلى القضاء على الإيدز باعتباره تهديدًا للصحة العامة بحلول عام 2030.

وقالت الدكتورة ديانا أتوين، السكرتيرة الدائمة بوزارة الصحة، إنه من المهم تحقيق هذه التطورات في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية.

وأضافت “على الصعيد العالمي، هناك تقدم كبير في الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية من شأنه أن يعزز مكافحة الوباء. وتلتزم وزارة الصحة بإحضار هذه الابتكارات إلى البلاد كجزء من استراتيجيتنا الوطنية المستمرة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية”.

ومن بين التطورات الأكثر واعدة منتج PrEP القابل للحقن، Lenacapavir، والذي يخضع للمراجعة حاليًا.

أظهرت النتائج التي توصلت إليها تجربة Purpose 1 التي أجرتها شركة Gilead Sciences، والتي شارك فيها أكثر من 5000 مشارك من أوغندا وجنوب أفريقيا، أن عقار Lenacapavir كان فعالاً بنسبة 100% في منع انتقال فيروس نقص المناعة البشرية بين النساء والفتيات المراهقات.

وأشار الدكتور أتوين إلى أنه “بمجرد الموافقة عليه، فإن عقار ليناكابافير سوف يشكل تغييراً جذرياً، من خلال الحد من عبء تناول الحبوب اليومية، وتقليل الوصمة، وتخفيف الضغوط على أنظمة الرعاية الصحية لدينا”.

اشترك مجانًا في النشرة الإخبارية AllAfrica

احصل على آخر الأخبار الأفريقية مباشرة إلى صندوق بريدك الإلكتروني

نجاح!

انتهى تقريبا…

نحن بحاجة إلى تأكيد عنوان بريدك الإلكتروني.

لإكمال العملية، يرجى اتباع التعليمات الموجودة في البريد الإلكتروني الذي أرسلناه إليك للتو.

خطأ!

حدثت مشكلة أثناء معالجة طلبك. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقًا.

وفي الوقت نفسه، تواصل أوغندا تقديم العلاج الفموي للوقاية من التعرض للفيروس للأفراد المعرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. وحتى الآن، تلقى أكثر من 700 ألف شخص في 635 منشأة صحية العلاج الفموي للوقاية من التعرض للفيروس.

بالإضافة إلى ذلك، قدمت الوزارة حلقة دابيفيرين المهبلية، وهو جهاز طويل المفعول يوفر حماية لمدة شهر ضد فيروس نقص المناعة البشرية أثناء ممارسة الجنس المهبلي.

وقال الدكتور أتوين: “أصبحت حلقة الوقاية قبل التعرض (PrEP) متاحة الآن في سبعة مرافق صحية عامة، وذلك بفضل الدعم المقدم من مشروع PEPFAR/USAID MOSAIC”.

وعلاوة على ذلك، تعمل الوزارة حاليا على المراحل النهائية لتقديم حقنة الكابوتغرافير (CAB-LA)، ​​وهو خيار آخر طويل الأمد للوقاية من التعرض قبل التعرض (PrEP).

وأكدت الدكتورة أتوين أنه “بحلول نهاية سبتمبر 2024، سيكون CAB-LA متاحًا في سبعة مرافق مدعومة من PEPFAR/USAID، مع أربعة مرافق إضافية تقدمها بحلول فبراير 2025، بدعم من الصندوق العالمي”.

كما جددت التزام الوزارة بتوسيع نطاق الوصول إلى منتجات الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية المبتكرة هذه، مؤكدة التزامها بالوصول إلى الفئات المهمشة وضمان قدرة كل شخص معرض لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية على الوصول إلى الحماية اللازمة.

[ad_2]

المصدر