[ad_1]
تبددت آمال لاعبة التجديف الأوغندية كاثلين نوبل في الفوز بميدالية بعد حصولها على المركز الثاني في نهائي سباق 200 متر فردي سيدات بالمجذاف في دورة الألعاب الأولمبية الحالية في فيريس سور مارن في باريس.
وخاضت اللاعبة البالغة من العمر 29 عاما معركة شرسة، وسجلت زمنا قدره 7 ساعات و56 دقيقة و10 ثانية، لكنها تراجعت خلف الجزائرية نهاد بن شادلي، التي سجلت 7 ساعات و54 دقيقة و25 ثانية.
وفي ظهورها الأخير في الألعاب الأولمبية، احتلت نوبل المركز السادس والعشرين في الترتيب العام، وهو ما يعادل إنجازها الرائع في أولمبياد طوكيو 2020.
ويمثل خروج نوبل من أولمبياد باريس نهاية مسيرتها في رياضة التجديف، حيث أعلنت في وقت سابق اعتزالها هذه الرياضة.
“هذا هو الأمر، أنا أعتزل. يوم الجمعة سيكون آخر سباق لي. أريد الانتقال إلى مرحلة جديدة من حياتي، أريد تأسيس أسرة، والتركيز على مسيرتي المهنية وأريد أن أترك زمام الأمور لشخص آخر”.
وقال نوبل في مقابلة أجريت معه مؤخرا: “أنا سعيد للغاية بإنهاء هذا الموسم والانتقال إلى شيء آخر”.
وسوف يتذكرها الجميع باعتبارها أول رياضية تشارك في رياضة التجديف لصالح أوغندا على الساحة الدولية، حيث ظهرت لأول مرة في الألعاب الأولمبية في طوكيو 2020.
[ad_2]
المصدر